عربى21
الأربعاء، 27 يناير 2021 / 13 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • حادث سير بالكاميرون يودي بحياة 53 شخصا احتراقا
  • السراج يلتقي وزير خارجية الجزائر.. بحثا ملف إنجاح الانتخابات
  • الجهاد تتحدث لـ"عربي21" عن سيناريوهات مشاركتها بالانتخابات
  • شتائم وإهانات.. ماذا حدث بين زلاتان ولوكاكو بالديربي؟ (شاهد)
  • العفو الدولية: سجناء مصر يتعرضون للموت البطيء (إنفوغراف)
  • مسلمو إقليم الرون: حكومة ماكرون تسعى لتحريف الإسلام
  • مصدر لـ"عربي21": تأجيل حسم المناصب بعد تشكيل حكومة ليبية
  • إعلان لمقهى بالرياض يثير الجدل والغضب.. ردود (شاهد)
  • أمنستي: سجناء الرأي بمصر في خطر بسبب الانتهاكات ومنع الرعاية
  • أرسنال يضم مهاجما من ريال مدريد (شاهد)
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    عن اغتيال الهاشمي.. بل عن دلالة أهم وأكبر

    ياسر الزعاترة
    # السبت، 11 يوليو 2020 03:58 م بتوقيت غرينتش
    1
    عن اغتيال الهاشمي.. بل عن دلالة أهم وأكبر

    من المرجّح أن يُطوى ملف اغتيال الباحث العراقي هشام الهاشمي، وسيتم تقييد الجريمة ضد مجهول، رغم الوعود الكثيرة بتقديم الجناة إلى العدالة، والتي أطلقها المسؤولون عشية الجريمة.


    نقول ذلك لأن هناك عددا كبيرا من الجرائم المشابهة التي تم تسجيلها ضد مجهول، وإن كانت لأناس أقل شهرة من الهاشمي. أعني تلك الجرائم التي طالت رموز الاحتجاجات التي سبقت جائحة كورونا، والتي كان التخلص من النفوذ الإيراني من أهم شعاراتها، رغم أنها كانت تمثل المناطق الشيعية، وليس "السنيّة" التي حسمت موقفها من إيران سابقا، وإن ركّعتها الآلة الأمنية ومليشيات "الحشد" (بغطاء الطيران الأمريكي!!) بعد أن تم ربطها بتنظيم الدولة، لا سيما حين سيطر التنظيم على كثير منها لبعض الوقت.


    المصيبة أن قتلة الهاشمي، وكما مرتكبي الجرائم المشابهة ضد رموز الاحتجاجات، ليسوا مجهولين إلا بالهوية الشخصية (في حالة الهاشمي لم يغطّوا وجوههم!!)، مع أن معرفتها ليس صعبة. أما هوية المجرم الأكبر فهي معروفة.

     

    إنه ذلك الذي يدير (بأوامر خامنئي) مليشيات "الحشد" التي تتمرّد على الدولة، وتمنّ على العراقيين بـ"حمايتهم من داعش"، مع أن الكل يعرف أن العامل الأكبر في سحق التنظيم هو الطيران الأمريكي الذي كان يحرق المناطق التي يسيطر عليها، فيما تتقدم المليشيات إياها دون عناء يُذكر.

     

     

    نفتح قوسا كي نشير إلى أن هذا البعد طالما كان نقطة إحراج لإيران وأدواتها، فهي ترفع شعارات "الموت لأمريكا وإسرائيل"، وتعتبر عداء أمريكا عامل الدعاية الأهم

     

    الأمر الذي يجعل من لقائها مع الأمريكان ضد تنظيم الدولة نقطة سوداء، يتم إخفاؤها عبر أكاذيب سخيفة ومفضوحة، ولتغدو النتيجة أن عداء أمريكا لا يجعل المسار صحيحا، لأن هناك تقييمات أخرى تدخل في السياق في مشهد إقليمي بالغ التركيب والتعقيد.

     

    وحالة صدام حسين الذي تم استهدافه من أمريكا وناصبته إيران وأدواتها العداء؛ هي مثال صارخ على ذلك.
    نعود إلى اغتيال الهاشمي الذي يمثل رسالة بالغة الأهمية لرئيس الوزراء (الكاظمي) الذي قبلته إيران على مضض بعد أن كانت تتهمه بالعمالة لأمريكا. والرسالة تقول إن من يحلم باستهداف الحشد، وهو أداة إيران الأهم في العراق، سيكون مصيره الموت، حتى لو رفع شعار استعادة الدولة، والذي لا يمكن أن يُفهم إلا في سياق جعل السلاح حكرا عليها، وتفكيك "الحشد" تبعا لذلك.


    على أن الدلالة الأهم لعملية الاغتيال، هي تلك التي تتجاوز العراق، لتشمل النفوذ الإيراني في كل المنطقة، بل تشمل الداخل في إيران أيضا، والذي يعاني من بؤس اقتصادي غير مسبوق؛ بسبب العقوبات من جهة، وبسبب استمرار مغامرات الخارج المكلفة من جهة أخرى.


    الدلالة التي نتحدث عنها هي أن إيران لم تعد تملك في الدول التي تعتبرها مناطق نفوذ لها سوى المليشيات والسلاح، أما الحاضنة الشعبية، فقد انتهت إلى أقلية صغيرة.



    من احتجوا ضدها في العراق كانوا من الشيعة، وليس لها هناك سوى المليشيات وسلاحها. وفي اليمن ليس لديها سوى الكتلة الحوثية الصغيرة وسلاحها، بينما الغالبية ضدها، ومن ضمن ذلك نسبة كبيرة من "الزيدية". ولولا خطايا "التحالف"، لكان الوضع أسوأ بكثير. وفي لبنان، ليس لها سوى حزب الله وسلاحه، مع فارق أن أكثرية الكتلة الشيعية معها، وغالبية الشعب الباقية ضدها.

     

    أما في سوريا، فليس لديها سوى مليشياتها، بجانب جزء من الطائفة العلوية التي يفضل الجزء الأكبر منها روسيا التي كانت عامل الإنقاذ الأكبر برأيها؛ ولأنها في الأصل طائفية بمفهوم العصبية القبلية أكثر من المذهبية الدينية. ولك أن تضيف هنا الداخل الإيراني الذي تصطف غالبيته الشعبية ضد المحافظين، فيما يتم تركيعه بسطوة السلاح والقوة العسكرية و"الباسيج".


    هكذا يكون حال قيادة إيران بعكس "الحسين الشهيد"، الذي يُروى أنه سأل الفرزدق عن حال أهل الكوفة حين لقيه وهو متوجّه إليها، فرد عليه الشاعر بالقول" "قلوبهم معك وسيوفهم عليك"، أو "سيوفهم مع بني أمية".


    قيادة إيران اليوم تملك السيوف، لكن القلوب ضدها. لا أعني قلوب الغالبية السنية وحسب، بل أجزاء مهمة من الكتلة الشيعية أيضا، تماما كما أن الغالبية السنية تقف ضد محور "الثورة المضادة"، المحسوب على السنّة والمعادي لإيران (أصبح عداء تركيا عنده أكثر أهمية راهنا كما قلنا مرارا).


     

    واللافت أن هذا المحور قد التقى مع إيران على حرب ربيع العرب، وأشواق شعوبنا في الحرية والتحرر، وحيثما مدّا أذرعهما، فليس ثمة غير الموت والدمار والتهجير والمعاناة، مع فارق أن "الثورة المضادة" تغازل الكيان الصهيوني، بينما تعاديها إيران، وإن فعلت ذلك كجزء من الدعاية لمشروع التمدد المذهبي.

     
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    العراق

    إيران

    الهاشمي

    الموت بامريكا

    #
    بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن

    بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن

    الجمعة، 22 يناير 2021 08:21 م بتوقيت غرينتش
    عن "القاعدة" وإيران مجددا بعد اغتيال أحد قادتها بطهران

    عن "القاعدة" وإيران مجددا بعد اغتيال أحد قادتها بطهران

    السبت، 28 نوفمبر 2020 06:24 م بتوقيت غرينتش
    نحن و"ماكرون" وردّنا عليه.. ومن جرّؤوه علينا

    نحن و"ماكرون" وردّنا عليه.. ومن جرّؤوه علينا

    السبت، 31 أكتوبر 2020 09:13 ص بتوقيت غرينتش
    تطبيع ليس كالتطبيع.. لماذا؟

    تطبيع ليس كالتطبيع.. لماذا؟

    الجمعة، 14 أغسطس 2020 11:22 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: محمد علي عبدالعزيز

      الإثنين، 13 يوليو 2020 08:12 ص

      حقظك الله ورعاك وثبتك علي الطريق المستقيم لما تخطه يمينك من مقالات رائعة تمثل مايجيش بخواطر غالبية الامة الاسلامية

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • أعراض جديدة للقاح "فايزر" لدى الاحتلال بعد تطعيم 4 ملايين شخص

        أعراض جديدة للقاح "فايزر" لدى الاحتلال بعد تطعيم 4 ملايين شخص

        صحة
      • أكاديميان "إسرائيليان" يتوقعان حدوث زلزال مدمر

        أكاديميان "إسرائيليان" يتوقعان حدوث زلزال مدمر

        صحافة
      • حراك داخلي بتركيا.. وأردوغان يسعى لاستقطاب حزب "السعادة"

        حراك داخلي بتركيا.. وأردوغان يسعى لاستقطاب حزب "السعادة"

        تركيا21
      • فكرة السيسي الجديدة لمواجهة كورونا قد تسبب كارثة للأطباء

        فكرة السيسي الجديدة لمواجهة كورونا قد تسبب كارثة للأطباء

        سياسة
      • حماس ترد على مزاعم نشرتها "التايمز" عن علاقتها مع تركيا

        حماس ترد على مزاعم نشرتها "التايمز" عن علاقتها مع تركيا

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن

      مقالات

      بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن

      لن يخرج بايدن من جلباب ترامب، كما تبين من خطاب بلينكن

      المزيد
      انتخابات السلطة وما بعدها.. أسئلة بلا إجابات انتخابات السلطة وما بعدها.. أسئلة بلا إجابات

      مقالات

      انتخابات السلطة وما بعدها.. أسئلة بلا إجابات

      أصدر محمود عباس مرسوما بإجراء الانتخابات التشريعية (أيار) والرئاسية (نهاية تموز)، و"استكمال المجلس الوطني)، في نهاية آب.

      المزيد
      عن قاسم سليماني ومعاركه وثأره عن قاسم سليماني ومعاركه وثأره

      مقالات

      عن قاسم سليماني ومعاركه وثأره

      في ذكرى مرور عام على اغتياله؛ عاد قاسم سليماني ليحتل صدارة الإعلام من جديد؛ أقله لبعض الوقت، في ظل الاحتفالات التي أقيمت له في إيران والعراق واليمن ولبنان، حيث تحضر السطوة الإيرانية، وفي ظل تجدد الحديث عن ثأره الذي ستأخذه إيران..

      المزيد
      عن أسئلة العام الجديد الكثيرة وإجاباتها عن أسئلة العام الجديد الكثيرة وإجاباتها

      مقالات

      عن أسئلة العام الجديد الكثيرة وإجاباتها

      كثيرة هي الأسئلة المطروحة على الأجندة العربية والإقليمية والدولية في العام الجديد، بعد عام بائس على مختلف المستويات، بخاصة فيما يتعلق بمنطقتنا..

      المزيد
      هل تشاهد أم تقرأ؟ هل تشاهد أم تقرأ؟

      مقالات

      هل تشاهد أم تقرأ؟

      سؤال قد يبدو غريبا بعض الشيء، لأن الإجابة الطبيعية هي أن كل الجميع يشاهدون ويقرؤون في الآن نفسه، ولا يكتفي أي شخص بأحد الخيارين، دون الآخر.

      المزيد
      هو عقيم.. ولكن هو عقيم.. ولكن

      مقالات

      هو عقيم.. ولكن

      مما يُنسب للخليفه العباسي هارون الرشيد قوله لابنه المأمون: "يا بني: الملك عقيم، ولو نازعتني أنت عليه لأخذت الذي فيه عيناك"، أي لضربت عنقك بالتعبير الأوضح..

      المزيد
      ما ينبغي أن يعرفه "الفتحاوية" ودعاة التطبيع العرب ما ينبغي أن يعرفه "الفتحاوية" ودعاة التطبيع العرب

      مقالات

      ما ينبغي أن يعرفه "الفتحاوية" ودعاة التطبيع العرب

      مع الحلقة الجديدة من مسلسل التطبيع العربي المتواصل، والتي مثّلتها خطوة النظام المغربي؛ عادت ذات المقولات إلى التكرار بشأن مبررات التطبيع، أكان في سياقها المتعلق بالصفقة ذاتها، وهي الجزء الهامشي، أم في سياقها المتعلق بأصل الفعل..

      المزيد
      عن اغتيال "فخري زادة" ودلالاته وتداعياته عن اغتيال "فخري زادة" ودلالاته وتداعياته

      مقالات

      عن اغتيال "فخري زادة" ودلالاته وتداعياته

      من الصعب المرور مرّ الكرام على حادثة اغتيال من يعرف بأنه "أبو المشروع النووي الإيراني"، أي العالم النووي فخري زادة..

      المزيد
      المزيـد