عربى21
الثلاثاء، 26 يناير 2021 / 12 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • البرلمان التونسي يمنح الثقة لتعديل وزارة المشيشي
  • بريطانيا تتخطى حاجز 100 ألف وفاة بفيروس كورونا
  • FP: هل ستنطلي مناورات نتنياهو على العرب داخل الخط الأخضر؟
  • ترامب الابن: والدي لم يبدأ أي حرب.. وانتقادات
  • حقوقيون: القصاص لـ"شهداء يناير" لن يتم قبل استعادة الثورة
  • المغرب يدك شباك أوغندا ويبلغ ربع نهائي "الشان" بالكاميرون
  • الطب الشرعي المصري: وفاة المخرج السوري حاتم علي "طبيعية"
  • العقد الضائع بمصر.. من الانتفاضة للثورة المضادة الأكثر وحشية
  • AP: خطط أمريكية لقواعد عسكرية جديدة في السعودية
  • بايدن يتصل ببوتين ويبحث معه ملفات التوتر بين البلدين
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    ماكرون وديننا "المأزوم".. وسواه أيضا.. من المسؤول؟

    ياسر الزعاترة
    # السبت، 03 أكتوبر 2020 09:38 ص بتوقيت غرينتش
    2
    ماكرون وديننا "المأزوم".. وسواه أيضا.. من المسؤول؟

    لا تتوقف أبدا خطابات ماكرون ومساعديه المستفزة لجمهور المسلمين، بخاصة حديثهم المتكرر عن "الإرهاب الإسلامي"، و"التطرف الإسلامي"، مع أن عاقلا لا يقول إن الأقلية المسلمة في فرنسا تمثل تهديدا حقيقيا للدولة.


    حين يصل الحال به حد القول إن "الإسلام ديانة تعيش أزمة في كل مكان في العالم"، فقد بلغ من الوقاحة مبلغا لم يصله أي زعيم غربي قبله.


    ولا يتوقف الأمر عند الخطب والتصريحات، بل يشمل مختلف الإجراءات اليومية التي تمثل تطرف العلمانية ضد كل المظاهر الإسلامية، والتي تعتدي حتى على الحرية الشخصية التي تتبناها الدولة. وها هو يطرح قبل أيام خطة لمواجهة "التطرف الإسلامي"، كأنما هو "تسونامي" يتهدد البلاد.


    بالمقابل يذهب وزير داخليته إلى "كنيس" يهودي، ويشهد احتفالا بما يسمى "عيد الغفران"، وهو احتفال ديني بطبيعة الحال، فيما تقوم الدنيا ولا تقعد إذا كتب أحدهم شعارا "معاديا" على حائط مقبرة يهودية.


    يحدث ذلك في ظل هوس جديد تلبّس ماكرون في الآونة الأخيرة، يتعلق بالبحث عن أدوار في المنطقة، وقد تابع الجميع منطق الوصاية الذي تعامل من خلاله مع لبنان، وزيارته بعد ذلك للعراق، وتدخلاته في ليبيا، بجانب نشاطاته المتواصلة ضد تركيا في أكثر من ملف، وتحريضه عليها في الاتحاد الأوروبي، والذي لا يبتعد أبدا عن هوسه التقليدي بالحرب على الإسلام.


    المصيبة أن ذلك يحدث في ظل هستيريا تمثلها أنظمة "الثورة المضادة" ضد ما يسمى "الإسلام السياسي"، الأمر الذي يشجّعه على المزيد من الغطرسة، لا سيما أن تلك الأنظمة قد باتت تضع تركيا في مقدمة الاستهداف، بحسبانها على "الإسلام السياسي"؛ ومواقفها ضد تركيا في ملف الصراع مع اليونان خير دليل على ذلك، وقبله الموقف من الملف الليبي، والتدخل التركي هناك، والذي لا يتوقف أمين عام الجامعة العربية عن إدانته، مقابل تشجيع التطبيع والصمت على الغطرسة الصهيونية.


    ليس من العسير القول إن ماكرون هو المأزوم، وليس الإسلام، وهذه الهجمة المتواصلة عليه أكبر دليل، فلا أحد يضرب في جسد ميت.


    المأزوم هو ماكرون، وكذا دولته التي تبدو مثل عجوز تتغنى ببابها، وتتجاهل معطيات الواقع، وتحوّلات الزمن، ولا شك أن محاولاته لتجديد شبابها ستبوء بالفشل. بل إن أوروبا "القارة العجوز" تعيش ذات الأزمة أيضا.


    يصل بنا ذلك كله إلى مسلسل الاستهداف الذي يتعرّض له المسلمون كما لم يحدث في أي مرحلة سابقة، والذي تشترك فيها القوى الأربع الكبرى (للمفارقة)، وهي أمريكا والصين وروسيا والهند.


    كل هؤلاء يستهدفون الإسلام والرموز الإسلامية والأقليات الإسلامية، الأمر الذي يُواجَه بالصمت من قبل الأنظمة العربية والإسلامية أحيانا، وبالتشجيع أحيانا أخرى، كما يحدث فيما تفعل الصين مع "الإيغور"، وما يفعله بوتين في سوريا، وما يفعله المتطرف مودي ضد المسلمين في الهند، ولا تسأل قبل ذلك وبعده عن سائر المواقف التي تبناها ترامب ضد المسلمين داخل أمريكا، بجانب استفزازهم في قضية القدس والصراع مع الكيان الصهيوني، وهو ذاته لا يتوقف عن استخدام مصطلح "الإرهاب الإسلامي".


    بدأنا بماكرون لأنه الأسوأ في المرحلة الأخيرة، ولأنه يبحث عن دور، ليس بمنطق النفوذ، بل بمنطق الاستعمار القديم، وغطرسته التقليدية.


    أما الآخرون، فيبني أكثرهم مواقفه بحسابات محلية، الأمر الذي لا يتوفر في حالة ماكرون، كما قلنا من قبل، لأن الأقلية المسلمة في فرنسا لا تمثل أي تهديد للدولة، كما أن تدخلاته الأخرى هي لون من السلوك المتغطرس، كما هو الحال في لبنان.


    أيا يكن الأمر، فما يجري في كل الحالات التي تحدثنا عنها إنما يتعلق بحالة بؤس غير مسبوقة يعيشها الوضع العربي والإسلامي، وبخاصة الوضع العربي الذي تتصدره أنظمة "الثورة المضادة" التي تغري كل أولئك بمزيد من الاستخفاف بالمسلمين ومشاعرهم، لا سيما موقفها ما يسمى "الإسلام السياسي"، وحديثها السخيف عن "تجديد الدين".


    لم يحدث مثل ذلك منذ عقود طويلة، والسبب أن حجم التناقضات والصراعات في المنطقة، بين هوس "الثورة المضادة" من جهة، وهوس التمدد المذهبي الإيراني من جهة أخرى، ما زال يغري كل أولئك بالغطرسة، بل يضع الحبّ صافيا في طواحينهم، رغم ما بينهم من تناقضات.


    هل سيستمر هذا الوضع طويلا؟


    الحق أنه سيستمر ما تواصل الحريق الإقليمي الراهن، وإن كانت هناك فرصة لبعض التغيير إذا احتدم الصراع أكثر فأكثر بين القوى الأخرى، وصارت بعضها في حاجة إلى كسب المسلمين إلى جانبها، كما حدث إبان الحرب الباردة.


    ويبقى أنه من دون حلٍّ إقليمي يوقف النزيف الراهن، فسيبقى الوضع سيئا على المسلمين في كل مكان، بما في ذلك أقلياتهم في العالم أجمع.


    كل ذلك لا ينبغي أن يوقف نشاطات المسلمين الشعبية السلمية ضد كل أشكال استهدافهم، ويشمل ذلك مطاردة أحلامهم التي طرحوها خلال الربيع العربي، بجانب تضامنهم مع بعضهم البعض داخل العالم الإسلامي وخارجه، بما هو متاح، ولو بالكلمة، أو أي شكل من أشكال المساعدة الأخرى.

     

    ولا شك أن فلسطين قد تكون قاعدة وحدة للمسلمين، بما هي عنوان لذلك، وقضية مركزية للأمة، إلى جانب دور الصهاينة المعروف في تصعيد التناقضات البينية في المنطقة.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن

    بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن

    الجمعة، 22 يناير 2021 08:21 م بتوقيت غرينتش
    عن "القاعدة" وإيران مجددا بعد اغتيال أحد قادتها بطهران

    عن "القاعدة" وإيران مجددا بعد اغتيال أحد قادتها بطهران

    السبت، 28 نوفمبر 2020 06:24 م بتوقيت غرينتش
    نحن و"ماكرون" وردّنا عليه.. ومن جرّؤوه علينا

    نحن و"ماكرون" وردّنا عليه.. ومن جرّؤوه علينا

    السبت، 31 أكتوبر 2020 09:13 ص بتوقيت غرينتش
    تطبيع ليس كالتطبيع.. لماذا؟

    تطبيع ليس كالتطبيع.. لماذا؟

    الجمعة، 14 أغسطس 2020 11:22 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • مدرسة بمصر تتحول لوكر دعارة.. ومتهمون أمام القضاء

        مدرسة بمصر تتحول لوكر دعارة.. ومتهمون أمام القضاء

        سياسة
      • سماع دوي انفجار قوي في العاصمة السعودية الرياض (شاهد)

        سماع دوي انفجار قوي في العاصمة السعودية الرياض (شاهد)

        سياسة
      • تدهور مفاجئ بالحالة الصحية لزيدان بعد أيام من إصابته بكورونا

        تدهور مفاجئ بالحالة الصحية لزيدان بعد أيام من إصابته بكورونا

        رياضة
      • لواء متقاعد يتحدث لـ"عربي21" عن فساد "الشرطة" في مصر

        لواء متقاعد يتحدث لـ"عربي21" عن فساد "الشرطة" في مصر

        سياسة
      • أعراض جديدة للقاح "فايزر" لدى الاحتلال بعد تطعيم 4 ملايين شخص

        أعراض جديدة للقاح "فايزر" لدى الاحتلال بعد تطعيم 4 ملايين شخص

        صحة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن

      مقالات

      بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن

      لن يخرج بايدن من جلباب ترامب، كما تبين من خطاب بلينكن

      المزيد
      انتخابات السلطة وما بعدها.. أسئلة بلا إجابات انتخابات السلطة وما بعدها.. أسئلة بلا إجابات

      مقالات

      انتخابات السلطة وما بعدها.. أسئلة بلا إجابات

      أصدر محمود عباس مرسوما بإجراء الانتخابات التشريعية (أيار) والرئاسية (نهاية تموز)، و"استكمال المجلس الوطني)، في نهاية آب.

      المزيد
      عن قاسم سليماني ومعاركه وثأره عن قاسم سليماني ومعاركه وثأره

      مقالات

      عن قاسم سليماني ومعاركه وثأره

      في ذكرى مرور عام على اغتياله؛ عاد قاسم سليماني ليحتل صدارة الإعلام من جديد؛ أقله لبعض الوقت، في ظل الاحتفالات التي أقيمت له في إيران والعراق واليمن ولبنان، حيث تحضر السطوة الإيرانية، وفي ظل تجدد الحديث عن ثأره الذي ستأخذه إيران..

      المزيد
      عن أسئلة العام الجديد الكثيرة وإجاباتها عن أسئلة العام الجديد الكثيرة وإجاباتها

      مقالات

      عن أسئلة العام الجديد الكثيرة وإجاباتها

      كثيرة هي الأسئلة المطروحة على الأجندة العربية والإقليمية والدولية في العام الجديد، بعد عام بائس على مختلف المستويات، بخاصة فيما يتعلق بمنطقتنا..

      المزيد
      هل تشاهد أم تقرأ؟ هل تشاهد أم تقرأ؟

      مقالات

      هل تشاهد أم تقرأ؟

      سؤال قد يبدو غريبا بعض الشيء، لأن الإجابة الطبيعية هي أن كل الجميع يشاهدون ويقرؤون في الآن نفسه، ولا يكتفي أي شخص بأحد الخيارين، دون الآخر.

      المزيد
      هو عقيم.. ولكن هو عقيم.. ولكن

      مقالات

      هو عقيم.. ولكن

      مما يُنسب للخليفه العباسي هارون الرشيد قوله لابنه المأمون: "يا بني: الملك عقيم، ولو نازعتني أنت عليه لأخذت الذي فيه عيناك"، أي لضربت عنقك بالتعبير الأوضح..

      المزيد
      ما ينبغي أن يعرفه "الفتحاوية" ودعاة التطبيع العرب ما ينبغي أن يعرفه "الفتحاوية" ودعاة التطبيع العرب

      مقالات

      ما ينبغي أن يعرفه "الفتحاوية" ودعاة التطبيع العرب

      مع الحلقة الجديدة من مسلسل التطبيع العربي المتواصل، والتي مثّلتها خطوة النظام المغربي؛ عادت ذات المقولات إلى التكرار بشأن مبررات التطبيع، أكان في سياقها المتعلق بالصفقة ذاتها، وهي الجزء الهامشي، أم في سياقها المتعلق بأصل الفعل..

      المزيد
      عن اغتيال "فخري زادة" ودلالاته وتداعياته عن اغتيال "فخري زادة" ودلالاته وتداعياته

      مقالات

      عن اغتيال "فخري زادة" ودلالاته وتداعياته

      من الصعب المرور مرّ الكرام على حادثة اغتيال من يعرف بأنه "أبو المشروع النووي الإيراني"، أي العالم النووي فخري زادة..

      المزيد
      المزيـد