عربى21
الأربعاء، 27 يناير 2021 / 13 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • تقرير أممي يتهم حكومة اليمن بالفساد وغسيل الأموال
  • محاكاة إسرائيلية لسيناريو اندلاع مواجهة إقليمية شاملة
  • الاحتلال يعبر عن ارتياحه لتقدم علاقاته التطبيعية مع دول عربية
  • جدل في مصر بسبب توفير لقاح كورونا بمقابل مادي وليس بالمجان
  • فكرة السيسي الجديدة لمواجهة كورونا قد تسبب كارثة على الأطباء
  • "ديربي الغضب".. إنتر يهزم ميلان ويتأهل لنصف نهائي الكأس
  • البرلمان التونسي يمنح الثقة لتعديل وزارة المشيشي
  • بريطانيا تتخطى حاجز 100 ألف وفاة بفيروس كورونا
  • FP: هل ستنطلي مناورات نتنياهو على العرب داخل الخط الأخضر؟
  • ترامب الابن: والدي لم يبدأ أي حرب.. وانتقادات
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    ترامب وبايدن.. هل يصحّ سؤال أيهما أفضل.. وأفضل لمن؟

    ياسر الزعاترة
    # السبت، 17 أكتوبر 2020 07:23 ص بتوقيت غرينتش
    2
    ترامب وبايدن.. هل يصحّ سؤال أيهما أفضل.. وأفضل لمن؟

    منذ عقود طويلة، وسؤال الانتخابات الأمريكية، وأي المرشحيْن الرئيسيْن أفضل للمصالح العربية والإسلامية، مطروح في الأوساط السياسية العربية والإسلامية، بخاصة فيما يتعلق بالقضية المركزية للأمة الإسلامية (فلسطين).


    ولا شك أن السؤال هذه المرة يبدو أكثر شيوعا من أي مرة سابقة، وبالطبع بسبب طبيعة الرئيس الحالي الفريدة؛ ليس لجهة غياب الوعي السياسي والاشتباكات التي خاضها في الداخل والخارج وحسب، بل أيضا لحجم الانحياز الهائل للكيان الصهيوني، وحيث يُجمع كل الخبراء الصهاينة على أن أحدا لم يدخل البيت الأبيض في تاريخ الولايات المتحدة، وكان بهذا المستوى من الانحياز للكيان الصهيوني، لدرجة أن كثيرين كانوا يتحدثون عن لون من ألوان "الحب القاتل"، والذي يدفع الكيان إلى مستوى من الغطرسة قد يرتد عليه بمرور الوقت.


    هذه السطور ليست مخصصة لسؤال من سيفوز، لا سيما أن هناك الكثير من الكلام على هذا الصعيد، فيما تذهب أغلب الترجيحات إلى أن بايدن هو الأوفر حظا، لكن لا بأس من القول إن الأمر يبدو كذلك، ليس فقط بسبب فقدان ترامب للورقة الأهم التي كان يراهن عليها من أجل الفوز، أعني الازدهار الاقتصادي، بسبب تداعيات كورونا، ولكن أيضا لأن "الدولة العميقة" تبدو أكثر إصرارا هذه المرة على التخلص منه، وما مسلسل الكتب التي أمعنت في فضحه عنها ببعيد.


    في المرة الماضية كانت الدولة العميقة تريد فوز هيلاري كلينتون، كأول رئيسة (امرأة)، بعد أول رئيس أسود، لكنها فشلت لأنها كانت مطمئنة تماما إلى أن شخصية ترامب ليست مرشحة للفوز، ولا حاجة تبعا لذلك إلى أي جهد.


    اليوم تبدو الدولة العميقة أكثر إصرارا على فوز بايدن، ليس فقط بسبب صدام ترامب معها، وطبيعة شخصيته التي لا يمكن توقعها، بل أيضا لأنها تريد بايدن (كما يبدو) كثاني كاثوليكي يصل إلى الرئاسة بعد كينيدي الذي انتهى مقتولا.


    نأتي هنا إلى سؤال أيهما أفضل.


    هنا تبرز معادلة بالغة التعقيد لم يسبق لها مثيل في المنطقة، وتتعلق بحجم التناقضات بين محاورها الكبرى والصغرى، وحيث الحريق الهائل الذي يستنزف الجميع، بين محور "الثورة المضادة" من جهة، والمحور الإيراني من جهة أخرى، بجانب المحور التركي الذي أصبح استهدافه أولوية للثورة المضادة، وكل المحاور المذكورة في حالة اقتتال متعدد الأشكال، ما يعني أن رغباتها على صعيد السؤال الذي نحن بصدده لا تبدو منسجمة.


    الذي لا شك فيه أن محور "الثورة المضادة" يريد فوز ترامب، اعتقادا منه بأنه سيواصل الضغط على إيران، فيما لن يكون من الصعب تحريضه من خلال الصهاينة على تركيا. لكن هذا المحور لا يضع كل بيضه في سلة ترامب، فهو ذهب بعيدا في مجاملة الكيان الصهيوني، وتبعا له اللوبي في الولايات المتحدة، من أجل كسب بايدن أيضا، ذلك أن الأخير ليس أقل انحيازا للكيان من ترامب، لكنه أكثر عقلانية، وهو يميل إلى ذات الأصوات الموجودة في الكيان ذاته، وفي أوساط اللوبي الصهيوني، والتي ترى أن انحياز ترامب يقترب من الهوس الذي يهدد بدوره مصالح الكيان، وقد يؤدي إلى تفجير الوضع الفلسطيني، على نحو يقلب الطاولة في وجه الجميع.

     

    كلاهما سيكون سيئا، لأنهما يحكمان دولة إمبريالية تعادي أشواق شعوبنا في الحرية والتحرر، وإن تفاوت الأمر قليلا في هذا الملف أو ذاك


    لا يمكن لأحد أن يشك في علاقة بايدن بالكيان الصهيوني، فهي علاقة متينة تمتد لعقود مضت. ففي العام 1986، وحين كان عضوا في مجلس الشيوخ، قال إنه "إذا لم تكن إسرائيل موجودة، فستضطر الولايات المتحدة إلى اختراع إسرائيل لحماية المصالح الأمريكية". وذات مرة نُقل عنه القول: "إذا كنت يهوديا، فسأكون صهيونيا. والدي أشار إلى أنه لا يشترط عليّ أن أكون يهوديا كي أصبح صهيونيا، وهذا أنا. إسرائيل تعتبر ضرورية لأمن اليهود حول العالم".


    ويعرف الجميع أن اليهود في الولايات المتحدة كانوا دائما أكثر قربا من الحزب الديمقراطي، وإذا أضفنا مواقف نائبته (كامالا هاريس) المؤيدة للكيان، فسيكون الموقف واضحا، لا سيما أنه وعد بأن لا يعيد السفارة الأمريكية من القدس إلى تل أبيب، كما أن الحديث عن انقلابه على سياسة ترامب حيال إيران لا يبدو واقعيا، وإن مال إلى البحث عن صيغة للتفاهم معها.


    هل يعني ذلك أن ترامب وبايدن سواء، فيما يتعلق بالملف الفلسطيني؟


    أميل إلى أن ترامب أفضل، لكن الأمر سيعتمد في الحالتين على الصراع القائم بين اللوبي الصهيوني في أمريكا وبين نتنياهو على إدارة الملف، وماذا إذا كان ينبغي العودة إلى سيارة الاستدراج التقليدية، أم الذهاب إلى السياسة المتطرفة التي تريد تصفية القضية سريعا، استغلالا لحريق الإقليم الراهن.


    من هنا يبدو ترامب أفضل بكثير، إذ إنه يفضح العملية برمتها، ويفضح المتآمرين والمتواطئين، وقد يفرض على قيادة السلطة أو "فتح" أن تنحاز لخيار المقاومة، كي لا تتم تصفية القضية، وقبل ذلك ترتيب قيادة في رام الله تقبل بالوضع البائس الراهن، وإن من دون توقيع على شيء، أي عبر الحل الإقليمي الذي يعني تطبيعا عربيا واسعا، وتحسينات في وضع السلطة، تحيل المؤقت إلى دائم، والصراع إلى مجرد نزاع. لكن ذلك كله لا يغير في حقيقة أن عباس يفضل بايدن، لأن بقاء المراوحة الطويلة هي الأفضل بالنسبة إليه.

    إيران تريد بايدن على أمل الخروج باتفاق معه يوقف نزيفها الاقتصادي المرعب


    هكذا يمكن القول إن محور "الثورة المضادة" يريد ترامب، وإن انبطح أمام الصهاينة من أجل ضمان انسجام بايدن مع ما يريد. أما إيران فتريد بايدن على أمل الخروج باتفاق معه يوقف نزيفها الاقتصادي المرعب، وإن بالتخلي الفعلي عن المشروع النووي، دون المسّ بمشروع الصواريخ بعيدة المدى، والتي يريدها ترامب أيضا، ولا يعرف هل سيصر عليه بايدن أيضا أم لا. وتبقى تركيا التي يناصبها بايدن العداء، فيما لا يمكن ضمان موقف ترامب منها، تبعا لتصنيفها من ألد الأعداء بالنسبة للكيان، وللوبي الصهيوني تبعا له.


    هكذا نصل إلى النتيجة التقليدية، وهي أن كليهما سيكون سيئا، لأنهما يحكمان دولة إمبريالية تعادي أشواق شعوبنا في الحرية والتحرر، وإن تفاوت الأمر قليلا في هذا الملف أو ذاك.


    ولكن ماذا عن البعد الخارجي المتعلق بالصراع الأمريكي الأكبر مع الصين وروسيا، وما صلة ذلك بمنطقتنا؟


    هنا يبدو ترامب هو الأفضل، فهو سيذهب بعيدا في التصعيد مع الصين، وقد يضطر إلى ذلك مع روسيا تحت ضغط الدولة العميقة، ما يعني أن تدافعا كبيرا في المشهد الدولي، سيفرض تحالفات جديدة، وستضطر أولئك الكبار إلى محاولة كسب الآخرين إلى جانبهم.


    كلما كان الصراع الدولي أكثر احتداما، كان ذلك في صالحنا، وصالح كل القوى المستضعفة. وترامب هو الأفضل هنا، لكن بايدن لن يغير الاستراتيجية الرسمية في مواجهة الصين وروسيا، وإن كان أكثر دبلوماسية في كسب الحلفاء، خلافا لترامب الذي يتعامل بمنطق التاجر وليس السياسي.


    المشهد في الخلاصة فيما يتعلق بأمتنا يتمثل في بعدين؛ الأول هذا الحريق الإقليمي الذي يستنزف الجميع ولا سيما القوى الثلاث الكبرى (تركيا وإيران ومصر)، بجانب الباحثين عن أدوار أكبر، مثل السعودية والإمارات. أما البعد الثاني فيتعلق بالصراع الدولي، بخاصة بين الصين وأمريكا، واحتمالات تصاعده إلى ما هو أسوأ من الحرب الباردة بين الأخيرة وبين الاتحاد السوفياتي.


    صراعان كبيرا، لن تظهر نهايتهما سريعا، لكننا نأمل (أو نتوقع) أن تنطبق عليها سنّة التدافع الربانية التي جعلها الله بمثابة "فضل على العالمين".

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن

    بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن

    الجمعة، 22 يناير 2021 08:21 م بتوقيت غرينتش
    عن "القاعدة" وإيران مجددا بعد اغتيال أحد قادتها بطهران

    عن "القاعدة" وإيران مجددا بعد اغتيال أحد قادتها بطهران

    السبت، 28 نوفمبر 2020 06:24 م بتوقيت غرينتش
    نحن و"ماكرون" وردّنا عليه.. ومن جرّؤوه علينا

    نحن و"ماكرون" وردّنا عليه.. ومن جرّؤوه علينا

    السبت، 31 أكتوبر 2020 09:13 ص بتوقيت غرينتش
    تطبيع ليس كالتطبيع.. لماذا؟

    تطبيع ليس كالتطبيع.. لماذا؟

    الجمعة، 14 أغسطس 2020 11:22 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: ماجد

      السبت، 17 أكتوبر 2020 10:00 ص

      مقال وتحليل راءع

      بواسطة: نور الدين

      الأحد، 18 أكتوبر 2020 06:55 ص

      لاتختارمن ابناء الكلبة الا جروا

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • مدرسة بمصر تتحول لوكر دعارة.. ومتهمون أمام القضاء

        مدرسة بمصر تتحول لوكر دعارة.. ومتهمون أمام القضاء

        سياسة
      • سماع دوي انفجار قوي في العاصمة السعودية الرياض (شاهد)

        سماع دوي انفجار قوي في العاصمة السعودية الرياض (شاهد)

        سياسة
      • لواء متقاعد يتحدث لـ"عربي21" عن فساد "الشرطة" في مصر

        لواء متقاعد يتحدث لـ"عربي21" عن فساد "الشرطة" في مصر

        سياسة
      • أعراض جديدة للقاح "فايزر" لدى الاحتلال بعد تطعيم 4 ملايين شخص

        أعراض جديدة للقاح "فايزر" لدى الاحتلال بعد تطعيم 4 ملايين شخص

        صحة
      • مثير.. دب يطارد متزلجا وكاد ينهي حياته (شاهد)

        مثير.. دب يطارد متزلجا وكاد ينهي حياته (شاهد)

        رياضة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن

      مقالات

      بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن

      لن يخرج بايدن من جلباب ترامب، كما تبين من خطاب بلينكن

      المزيد
      انتخابات السلطة وما بعدها.. أسئلة بلا إجابات انتخابات السلطة وما بعدها.. أسئلة بلا إجابات

      مقالات

      انتخابات السلطة وما بعدها.. أسئلة بلا إجابات

      أصدر محمود عباس مرسوما بإجراء الانتخابات التشريعية (أيار) والرئاسية (نهاية تموز)، و"استكمال المجلس الوطني)، في نهاية آب.

      المزيد
      عن قاسم سليماني ومعاركه وثأره عن قاسم سليماني ومعاركه وثأره

      مقالات

      عن قاسم سليماني ومعاركه وثأره

      في ذكرى مرور عام على اغتياله؛ عاد قاسم سليماني ليحتل صدارة الإعلام من جديد؛ أقله لبعض الوقت، في ظل الاحتفالات التي أقيمت له في إيران والعراق واليمن ولبنان، حيث تحضر السطوة الإيرانية، وفي ظل تجدد الحديث عن ثأره الذي ستأخذه إيران..

      المزيد
      عن أسئلة العام الجديد الكثيرة وإجاباتها عن أسئلة العام الجديد الكثيرة وإجاباتها

      مقالات

      عن أسئلة العام الجديد الكثيرة وإجاباتها

      كثيرة هي الأسئلة المطروحة على الأجندة العربية والإقليمية والدولية في العام الجديد، بعد عام بائس على مختلف المستويات، بخاصة فيما يتعلق بمنطقتنا..

      المزيد
      هل تشاهد أم تقرأ؟ هل تشاهد أم تقرأ؟

      مقالات

      هل تشاهد أم تقرأ؟

      سؤال قد يبدو غريبا بعض الشيء، لأن الإجابة الطبيعية هي أن كل الجميع يشاهدون ويقرؤون في الآن نفسه، ولا يكتفي أي شخص بأحد الخيارين، دون الآخر.

      المزيد
      هو عقيم.. ولكن هو عقيم.. ولكن

      مقالات

      هو عقيم.. ولكن

      مما يُنسب للخليفه العباسي هارون الرشيد قوله لابنه المأمون: "يا بني: الملك عقيم، ولو نازعتني أنت عليه لأخذت الذي فيه عيناك"، أي لضربت عنقك بالتعبير الأوضح..

      المزيد
      ما ينبغي أن يعرفه "الفتحاوية" ودعاة التطبيع العرب ما ينبغي أن يعرفه "الفتحاوية" ودعاة التطبيع العرب

      مقالات

      ما ينبغي أن يعرفه "الفتحاوية" ودعاة التطبيع العرب

      مع الحلقة الجديدة من مسلسل التطبيع العربي المتواصل، والتي مثّلتها خطوة النظام المغربي؛ عادت ذات المقولات إلى التكرار بشأن مبررات التطبيع، أكان في سياقها المتعلق بالصفقة ذاتها، وهي الجزء الهامشي، أم في سياقها المتعلق بأصل الفعل..

      المزيد
      عن اغتيال "فخري زادة" ودلالاته وتداعياته عن اغتيال "فخري زادة" ودلالاته وتداعياته

      مقالات

      عن اغتيال "فخري زادة" ودلالاته وتداعياته

      من الصعب المرور مرّ الكرام على حادثة اغتيال من يعرف بأنه "أبو المشروع النووي الإيراني"، أي العالم النووي فخري زادة..

      المزيد
      المزيـد