عربى21
الأربعاء، 27 يناير 2021 / 13 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • حادث سير بالكاميرون يودي بحياة 53 شخصا احتراقا
  • السراج يلتقي وزير خارجية الجزائر.. بحثا ملف إنجاح الانتخابات
  • الجهاد تتحدث لـ"عربي21" عن سيناريوهات مشاركتها بالانتخابات
  • شتائم وإهانات.. ماذا حدث بين زلاتان ولوكاكو بالديربي؟ (شاهد)
  • العفو الدولية: سجناء مصر يتعرضون للموت البطيء (إنفوغراف)
  • مسلمو إقليم الرون: حكومة ماكرون تسعى لتحريف الإسلام
  • مصدر لـ"عربي21": تأجيل حسم المناصب بعد تشكيل حكومة ليبية
  • إعلان لمقهى بالرياض يثير الجدل والغضب.. ردود (شاهد)
  • أمنستي: سجناء الرأي بمصر في خطر بسبب الانتهاكات ومنع الرعاية
  • أرسنال يضم مهاجما من ريال مدريد (شاهد)
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    تسويغ الاحتلال الأرميني لأراضي أذربيجان

    علي حسين باكير
    # السبت، 17 أكتوبر 2020 11:22 ص بتوقيت غرينتش
    1
    تسويغ الاحتلال الأرميني لأراضي أذربيجان

    يحتدم الصدام بين أذربيجان وأرمينيا بشكل غير مسبوق اليوم على خلفية احتلال يريفان منذ حوالي ٣٠ عاماً أراضي أذربيجانية تقدّر مساحتها بحوالي خُمس مساحة البلاد. وبينما يركّز كثيرون على المعركة العسكرية على الأرض، يخوض الطرفان معارك موازية في ساحات أخرى من بينها الساحة الإعلامية على سبيل المثال. ففي الوقت الذي تتقدّم فيه باكو عسكرياً، تحاول يريفان أن تحقق بعض المكاسب على مستوى السرديات. 

    ووفقاً للقانون الدولي، فإنّ أرمينيا دولة محتلة طالبها مجلس الأمن بالانسحاب الفوري من المناطق التي احتلتها في بداية التسعينيات من القرن الماضي أربع مرّات عل الأقل فضلاً عن قرارات الجمعية العامة. ويعترف المجتمع الدولي بما في ذلك الدول التي تدعم أرمينيا تقليدياً بأنّ الأراضي التي تسيطر عليها يريفان هي أراضٍ أذربيجانية. وبالرغم من ذلك، فإنّ هناك محاولات لتغييب هذا الأمر.

    وبمتابعة التغطية التلفزيونية لعديد من القنوات الغربية المعروفة كـ "سي أن أن"، و"فرانس ٢٤"، و"دي بليو" الألمانية وغيرها من القنوات، يمكن للمتابع أن يُلاحظ أنّ هناك تجاهلاً متعمّداً لذكر حقيقة واحدة وهي أنّ أرمينيا دولة محتلة أو أنّ هناك أراضي أذربيجانية تحتلها أرمينيا. نفس الشيء ينطبق على التقارير الصحفية الغربية بما في ذلك صحف شهيرة مثل نيويورك تايمز. كل هذه المصادر لم تذكر بتاتاً كلمة "احتلال" في تقاريرها خلال الأسبوعين الماضيين وذلك لسبب بسيط جداً وهو أنّ تقديم هذه الحقيقة للمشاهد أو القارئ ينسف كل ما يمكن أن يتمّ تقديمه له لاحقاً لتبرير الموقف الأرميني.

    لم يتم الاكتفاء بتغييب حقيقة وجود احتلال، وإنما تمّت إشاحة النظر عن ذلك أيضاً من خلال خلق روايات مغلوطة أو بث إشاعات لتكون بمثابة قنبلة دخانية لإخفاء الواقع. من أبرز هذه السرديات على سبيل المثال، السرديّة المتعلّقة باستعانة أذربيجان بمقاتلين سوريين. وبغض النظر عن النفي الأذربيجاني والتركي لهذا الموضوع، فإنه لم يتم تقديم دليل قاطع حتى الآن على المزاعم التي تمّ ترويجها بهذا الشأن. في المقابل، يوجد مقاطع فيديو تؤكّد استعانة أرمينيا بمقاتلين أجانب لاسيما من لبنان وسوريا بالإضافة إلى بعض المقاتلين الأكراد اليزيديين وأولئك المنتمين إلى حزب العمّال الكردستاني، ويجري تجاهلها بشكل تام ما يدفع إلى التساؤل عن المعايير المزدوجة المتّبعة في هذا الإطار.

     

    وفقاً للقانون الدولي، فانّ أرمينيا دولة محتلة طالبها مجلس الأمن بالانسحاب الفوري من المناطق التي احتلتها في بداية التسعينيات من القرن الماضي أربع مرّات عل الأقل فضلاً عن قرارات الجمعية العامة.

     



    يتم التركيز مؤخراً على أنّ تركيا تزوّد أذربيجان بالسلاح. وبالرغم من أنّ هذا الأمر صحيح، إلاّ أنّ الرسالة التي يراد إيصالها هي أنّ أنقرة تؤجّج الصراع في المنطقة وأنّها تتحمّل مسؤولية التصعيد ومسؤولية خسارة أرمينيا للمعركة. وفي هذا السياق، أشار تقرير لرويترز نُشر قبل أيّام إلى أنّ أذربيجان اشترت ما قيمته ٧٧ مليون دولار من الأسلحة التركية قبل شهر واحد من اندلاع الاشتباكات. مثل هذه التقارير على سبيل المثال تتجاهل عمداً الإشارة إلى أنّ روسيا وإسرائيل تتبادلان صدارة قائمة الدولة المصدّرة للسلاح إلى أذربيجان. ليس هذا فقط، بل إنّ موسكو تعتبر أكبر مصدّر للأسلحة لأرمينيا أيضاً.
     
    أرمينيا وحلفاؤها يحاولون التهرّب من المأزق القانوني من خلال تصوير تركيا بأنّها تقف وراء الأزمة. التصويب باتجاه أنقرة يجذب الأطراف المتخاصمة ويوحد صفوف المحور الداعم لأرمينيا ويوفّر غطاءً مُهمّاً لتمرير الأجندة هناك. ولهذا نجد انّ جل التركيز هو على موقف أنقرة.

    روسيا وفرنسا والولايات المتّحدة وإيران وأرمينيا وغيرها من الدول تُطالب بوقف إطلاق النار وتتحدث عن ضرورة تجميد الصراع. وفي الوقت الذي تحاول فيه هذه الدول أن تظهر بمظهر الداعم للسلام والساعي لوقف إراقة الدماء وإيجاد حل للازمة، فإنّ المضمون الحقيقي لموقفها هو تكريس الاحتلال الأرميني للأراضي الأذربيجانية وجعلها بمثابة أمر واقع مع مرور الزمن. 

    لذلك، لا أحد يريد أن يتحدث عن وجود احتلال ولا عن ضرورة انسحاب الاحتلال ولا عن حقيقة أنّ إنهاء الأزمة عبر حلٍّ مستدامٍ يضمن الأمن والاستقرار لجميع الأطراف إنما يتطلب إنهاء الاحتلال! هل سيغيّر تجاهل الأمر شيئا؟ ربما نعم. لكن حالياً، وبخلاف ما كان عليه الأمر خلال العقود الماضية، فإنّ ميزان القوى العسكري يميل على ما يبدو إلى صالح أذربيجان. ولذلك، ما لم يكن هناك تدخّل عسكري مباشر من حلفاء أرمينيا لمساعدتها، فإنّ الأمر سينتهي على الأرجح إما بتحرير أذربيجان المزيد من أراضيها وإمّا بقبول أرمينيا دخول مفاوضات تنتهي بانسحابها. 

    لتفادي مثل هذا الأمر، تقوم يريفان حالياً بالمناورة بين خيارين، الأوّل محاولة الدفع باتجاه مناقشة استقلال الأراضي التي تنسحب منها ومن بينها نغورنو قره باغ كشرط لوقف المعارك. أمّا الثاني، فهو محاولة توسيع رقعة المعارك من خلال استهداف التجمّعات المدنيّة الكبرى داخل أذربيجان بالإضافة إلى الاهداف الحسّاسة التي تتعلق بالنفط أو الغاز أو الطاقة أو المياه، على أمل أن يؤدي ذلك إلى ردّة فعل أذربيجانية أو تركية تدفع حلفاء أرمينيا إلى التدخل مباشرة في المعركة لإنقاذها. لكن، وحتى هذه اللحظة، لا يبدو أنّ هناك شهيّة لدى هذه الدول للتدخل المباشر نظراً للمصاعب الجمّة التي تعترض طريقها داخلياً وخارجياً. 

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    تركيا

    أرمينيا

    رأي

    حرب

    اذربيجان

    #
    ماذا يعني أن تكون إدارة بايدن مجرّد دورة ثالثة لأوباما؟

    ماذا يعني أن تكون إدارة بايدن مجرّد دورة ثالثة لأوباما؟

    السبت، 23 يناير 2021 12:08 م بتوقيت غرينتش
    تركيا والتداعيات الجيوبوليتيكية المحتملة للمصالحة الخليجية

    تركيا والتداعيات الجيوبوليتيكية المحتملة للمصالحة الخليجية

    السبت، 16 يناير 2021 11:27 ص بتوقيت غرينتش
    الكابوس الأمريكي

    الكابوس الأمريكي

    السبت، 09 يناير 2021 12:19 م بتوقيت غرينتش
    تحدّيات تركيا الدفاعية في العام 2021

    تحدّيات تركيا الدفاعية في العام 2021

    السبت، 02 يناير 2021 12:19 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: أبو العبد الحلبي

      السبت، 17 أكتوبر 2020 05:26 م

      في عام 1992 قال عبقري تركيا المرحوم نجم الدين أربكان " إذا رأيت أنظار العالم سلَطت على سوريا فاعلم أن الهدف الرئيس هو تركيا ". بسهولة ، يمكن إضافة أذربيجان إلى سوريا من حيث أن المقصد الخبيث من اعتداء أرمينيا على أذربيجان هو توريط تركيا . العدو رقم واحد لأمتنا هي أقوى عصابة في الأرض و هي تتبنى بحماقة و صبيانية منع تقدم و تطور أي بلد ينتمي لهذه الأمة سواء كان في شرق آسيا أو "الشرق الأوسط " أو شمال إفريقيا . آليات عمل هذه العصابة تتضمن استغلال تنظيمات موازية داخلية و منظمات إرهابية "حدودية" و دول تسير في فلكها و طراطير نواطير في بلدان تابعة يمتلكون الأموال و عملاء في دول لديها أحقاد دينية تجاه أمتنا . تقع أرمينيا في الصنف الأخير من الأدوات . في أكثر من مناسبة ، قامت تلك العصابة بمحاولة جرَ تركيا إلى مجابهة و بحمد الله و شكره رأينا انطباق الآية الكريمة "كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا للحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ " على الواقع و نجت تركيا . كان لي ، منذ القرن الماضي ، مقال في إحدى الصحف العربية ، تحدث عن "السذاجة السياسية" و إذا لم أنشغل سيكون لي إن شاء الله مقالات عن "الحماقة السياسية" و "الصبيانية السياسية" و يضاف إليها "التفاهة السياسية". باختصار ، لا يمكن لسياسي عاقل في مكان صنع القرار في بلاد الغرب أن يتبنى عملية الوقوف العنيد ضد سنن الكون في التغيير أو أن يجعل الشعوب في حظائر الطاعة للاستبداد بشكل مستدام أو أن يحصر التقدم في جهات و يحرم جهات أخرى من ذلك بطريقة فوقية متغطرسة . هذا الوقوف الاستكباري المتعفن تخطاه الزمن أي لم يعد مقبولاً أن يسود شعار الإمبراطورية الرومانية "روما سادة و ما سواها عبيد" أو أن يقبل الناس نازية أو فاشية جديدة ضد أمتنا على وجه التحديد.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • أعراض جديدة للقاح "فايزر" لدى الاحتلال بعد تطعيم 4 ملايين شخص

        أعراض جديدة للقاح "فايزر" لدى الاحتلال بعد تطعيم 4 ملايين شخص

        صحة
      • أكاديميان "إسرائيليان" يتوقعان حدوث زلزال مدمر

        أكاديميان "إسرائيليان" يتوقعان حدوث زلزال مدمر

        صحافة
      • حراك داخلي بتركيا.. وأردوغان يسعى لاستقطاب حزب "السعادة"

        حراك داخلي بتركيا.. وأردوغان يسعى لاستقطاب حزب "السعادة"

        تركيا21
      • فكرة السيسي الجديدة لمواجهة كورونا قد تسبب كارثة للأطباء

        فكرة السيسي الجديدة لمواجهة كورونا قد تسبب كارثة للأطباء

        سياسة
      • حماس ترد على مزاعم نشرتها "التايمز" عن علاقتها مع تركيا

        حماس ترد على مزاعم نشرتها "التايمز" عن علاقتها مع تركيا

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      ماذا يعني أن تكون إدارة بايدن مجرّد دورة ثالثة لأوباما؟ ماذا يعني أن تكون إدارة بايدن مجرّد دورة ثالثة لأوباما؟

      مقالات

      ماذا يعني أن تكون إدارة بايدن مجرّد دورة ثالثة لأوباما؟

      بايدن ليس شخصيّة مجهولة، وقد خبره العالم نائباً لباراك أوباما لمدّة ٨ سنوات منذ ٢٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، وحتى ٢٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٧. هذا يعني أنّ دولاً كثيرة لديها تصوّر ما عن طبيعة السياسات التي سيتّبعها جو بايدن خلال المرحلة المقبلة..

      المزيد
      تركيا والتداعيات الجيوبوليتيكية المحتملة للمصالحة الخليجية تركيا والتداعيات الجيوبوليتيكية المحتملة للمصالحة الخليجية

      مقالات

      تركيا والتداعيات الجيوبوليتيكية المحتملة للمصالحة الخليجية

      تسمح هذه المصالحة للدول التي تعرضت خلال المرحلة الماضية لضغوط شديدة بالانضمام إلى معسكر ضد المعسكر الآخر (مثل الكويت وعُمان والأردن والمغرب وباكستان) بتوسيع هامش المناورة لديها والتحرك بأريحية أكبر في سياساتها الخارجية..

      المزيد
      الكابوس الأمريكي الكابوس الأمريكي

      مقالات

      الكابوس الأمريكي

      في حقيقة الأمر، أن الولايات المتّحدة في تراجع منذ هجمات 11 أيلول (سبتمبر) وإعلانها الحرب على الإرهاب في العام 2001. لهذا التراجع معالم وأشكال عديدة، وهو في تزايد مستمر منذ عهد الرئيس بوش الابن مروراً بالرئيس أوباما وليس انتهاءً بترامب..

      المزيد
      تحدّيات تركيا الدفاعية في العام 2021 تحدّيات تركيا الدفاعية في العام 2021

      مقالات

      تحدّيات تركيا الدفاعية في العام 2021

      بالنسبة إلى تركيا، فقد نجحت أنقرة وفقاً لقاعدة بيانات البنك الدولي في أن ترفع من حجم الانفاق الدفاعي إلى ما فوق ٢٪ في الفترة الممتدة من ٢٠١٦ بعد أن كانت قد وصلت إلى ١.٨٪ في العام ٢٠١٥..

      المزيد
      كيف تقوّض الإمارات والسعودية من وضع باكستان على رقعة الشطرنج الإقليمية؟ كيف تقوّض الإمارات والسعودية من وضع باكستان على رقعة الشطرنج الإقليمية؟

      مقالات

      كيف تقوّض الإمارات والسعودية من وضع باكستان على رقعة الشطرنج الإقليمية؟

      هناك ضغوط الآن على باكستان للاعتراف بإسرائيل، ويتم ابتزازها بأبشع الطرق. رئيس الوزراء خان كان قد قال بأنّه أيّا كان الموقف الذي ستتخذه الدول الأخرى، فلا يمكننا أبدا الاعتراف بإسرائيل ما لم يحصل الفلسطينيون على حقوقهم..

      المزيد
      هل ستقوض العقوبات الأمريكية قطاع الصناعات الدفاعية في تركيا؟ هل ستقوض العقوبات الأمريكية قطاع الصناعات الدفاعية في تركيا؟

      مقالات

      هل ستقوض العقوبات الأمريكية قطاع الصناعات الدفاعية في تركيا؟

      الكلمة الفصل في اعتقادي في تقدير تأثير العقوبات الأمريكية يرتبط في حقيقة الأمر بالهدف النهائي من هذه العقوبات والمدّة التي سيجري تطبيقها فيها. بمعنى آخر، إذا كانت هذه العقوبات مُجرّد تمهيد لعقوبات أوسع أو اذا كانت ستفرض لمُدّة طويلة، فسيكون لها نتائج سلبية من دون شك..

      المزيد
      الانقسام الأوروبي حول تركيا الانقسام الأوروبي حول تركيا

      مقالات

      الانقسام الأوروبي حول تركيا

      ترغب تركيا في أن تحيّد دور الدول الأوروبية التي تستثمر في الأزمة وتعمل على تأجيجها كفرنسا، وأن يلعب الاتحاد الأوروبي دور الوسيط بدلا من أن ينحاز بشكل كلي إلى اليونان في مزاعمها البحرية ضد تركيا..

      المزيد
      المبالغات المتعلقة بمكاسب تركيا من ممر ناختشيفان المبالغات المتعلقة بمكاسب تركيا من ممر ناختشيفان

      مقالات

      المبالغات المتعلقة بمكاسب تركيا من ممر ناختشيفان

      ما لم يتم ضبط الوضع الاقتصادي التركي، فإنّ التطورات الاقتصادية الداخلية مصحوبة بالحالة غير المستقرة لعلاقات تركيا مع القوى الكبرى، ستقوّض من قدرات أنقرة على استغلال الفرص المتاحة في القوقاز والشرق الأوسط..

      المزيد
      المزيـد