عربى21
الثلاثاء، 26 يناير 2021 / 12 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • العقد الضائع بمصر.. من الانتفاضة للثورة المضادة الأكثر وحشية
  • AP: خطط أمريكية لقواعد عسكرية جديدة في السعودية
  • بايدن يتصل ببوتين ويبحث معه ملفات التوتر بين البلدين
  • رسميا.. تشيلسي يتعاقد مع خليفة لامبارد
  • معارضة سوريا تمنع تداول فئة 5000 ليرة بمناطقها.. ووزير يوضح
  • بين ذكرى ثورة يناير وحاضر السيسي ماذا قال النشطاء؟
  • أعراض جديدة للقاح "فايزر" لدى الاحتلال بعد تطعيم 4 ملايين شخص
  • "الشيوخ الأمريكي" يوافق على بلينكن لمنصب وزير الخارجية
  • تنظيم سري ضد بايدن.. قراءة إسرائيلية بالعنف الذي ضرب أمريكا
  • تحقيق استقصائي: هكذا تضغط "قسد" على صناع القرار الأمريكي
    الرئيسيةالرئيسية > صحافة > صحافة دولية

    الغارديان: هل يكرر فريق بايدن أخطاء الماضي؟

    لندن – عربي21 - باسل درويش
    # الأربعاء، 02 ديسمبر 2020 03:12 م بتوقيت غرينتش
    0
    الغارديان: هل يكرر فريق بايدن أخطاء الماضي؟
    تركة كبيرة خلفها ترامب لبايدن والديمقراطيين - جيتي

    نشرت صحيفة "الغارديان" مقالا لأستاذ القانون والتاريخ في جامعة ييل صمويل موين قال فيه إن السؤال الكبير لرئيس أمريكا المنتخب، جو بايدن، الذي اتخذ شعار "إعادة البناء بشكل أفضل" هو ما إذا كان هذا سيعني تجديدا حقيقيا أم مجرد ترميم.

    الأمريكيون بحاجة ماسة إلى محور بعد جنون دونالد ترامب. وعندما يتولى بايدن مقاليد السلطة من سلفه، فلا شك في أن إعادة ضبط كبيرة ستأتي. لكن خطر استعادة الرضا عن النفس ليس أكبر مما هو عليه في السياسة الخارجية للولايات المتحدة، لا سيما أنه مجال يتمتع فيه مكتب الرئيس بقدر كبير من السلطة، حتى في خضم الجمود التشريعي.

    يقول البطل الأرستقراطي في رواية جوزيبي دي لامبيدوزا، The Leopard، التي نشرت عام 1958: "يجب أن يتغير كل شيء حتى يظل كل شيء على حاله". ويبدو أن هذا هو شعار النخب الحالية المتلهفة لقصر سنوات ترامب بين قوسين باسم الوضع الذي كان سابقا.

    ومنذ صدمة عام 2016، طورت نخب السياسة الخارجية في واشنطن، سواء من الديمقراطيين العاديين أو حلفائهم الجمهوريين الرافضين لترامب، سردية متشابهة عن دورهم الخيري في العالم. وتسير السردية على هذا النحو: كانت أمريكا ذات يوم انعزالية، لكنها التزمت بعد الحرب العالمية الثانية بقيادة "نظام دولي قائم على القانون"، وهي عبارة يصعب تجنبها بشكل متزايد في تقييمات الانتقال الرئاسي. وبحسب هذه السردية، مثّل انتخاب ترامب النزعة اللاأخلاقية والفجور، وعودة القومية المكبوتة بحق في الداخل والخارج. وردا على ذلك، يجب أن يكون جدول الأعمال هو استعادة مصداقية أمريكا وقيادتها باعتبارها "الأمة التي لا غنى عنها" من خلال تبني الأممية مرة أخرى.

    إن سجل حكماء واشنطن، الذين دللوا الدكتاتوريين، وعسكرة العالم، ورسخوا الظلم الاقتصادي في الداخل والخارج، فتح فرصة غير عادية لغوغائي مثل ترامب، مما جعل صعوده ليس مسألة ميل للعودة للماضي من أي شكل آخر من أشكال الانتكاس لتكرار الأخطاء التي ارتكبتها أمريكا على الدوام في الخارج. وإذا كان وجوده قد أحرج نخب السياسة الخارجية الأمريكية، فذلك لأنهم ساعدوا في جعل هذا الوجود ممكنا.

     

    اقرأ أيضا: بايدن يظهر للمرة الأولى بعد إصابته بقدمه (شاهد)

    وليس هناك شك في أن ترامب غير سياسة الأمن القومي بعدة طرق. لكن الفكرة القائلة بأن النظام الدولي القديم كان قائما على القانون في الواقع هو خيال يستحيل الحفاظ عليه - خاصة فيما يتعلق بأمريكا، التي لطالما لوت عنق القانون أو خرقته في جميع أنحاء العالم طوال الحرب الباردة، عندما كانت تخشى خصمها السوفيتي. وبعد 11 أيلول/ سبتمبر، صاغت أمريكا نسختها الخاصة من القانون الدولي، وشكلته ليتماشى مع مصالحها الخاصة - في عهد كل من جورج بوش الابن وباراك أوباما، وضد الكثير من المقاومة من الآخرين في أنحاء العالم.

    وفي المسائل الاقتصادية منذ عام 1945، لم يكن الأمر يتعلق بأن أمريكا إما أن تكون قد قامت بتزوير أو تمزيق نظام قائم على القانون، بل إنها تحولت من مجموعة واحدة من القوانين إلى مجموعة جديدة تماما. ولعقود من الزمن بعد الحرب العالمية الثانية، أتاح النظام للحكومات الأخرى مساحة كبيرة للمناورة في سياساتها الاقتصادية. لكن بعد ذلك، ساعدت أمريكا في فرض نظام نيوليبرالي صارم مستمر حتى يومنا هذا، بما في ذلك من خلال المؤسسات المالية الدولية التي هيمنت عليها.


    وكانت مواقف ترامب تجاه الحرب والسلام متناقضة. لقد تغلب على منافسيه الجمهوريين في عام 2016 من خلال إدانته لحرب العراق بشكل صادم، مدعيا كذبا أنه كان على الجانب الصحيح من التاريخ طوال الوقت، قبل أن ينتصر على كلينتون من خلال مناشدة المحاربين القدامى والأمريكيين الآخرين الذين أنهكهم التدخل العالمي غير المجدي لبلدهم. نتيجة لذلك، رفع بايدن نفسه شعار "إنهاء الحروب التي لا نهاية لها" لأن ترامب ساعد في جعلها بادرة إلزامية.

    وفي السلطة، أصبح ترامب آخر رئيس يدين الحروب الأمريكية "الغبية" - كما فعل أوباما من قبله - بينما كان يبني جيشا أكبر، ويأمر بمزيد من ضربات الطائرات بدون طيار ومهام القوات الخاصة. ومع ذلك، فهو لم يُلغِ توغلات أوباما في عمق أجزاء من أفريقيا فحسب، بل واصل التحول من حروب البصمة الكبيرة إلى أنماط الحرب ذات البصمة الصغيرة أو بدون بصمة عبر آسيا الوسطى والشرق الأوسط، حيث واجه "مقاومة" الجيش لمحاولته سحب القوات من أفغانستان والعراق في أيامه الأخيرة.

    وسوف يعيد بايدن الاتفاق مع إيران إذا استطاع ذلك، ويعيد الدخول في اتفاقيات باريس للمناخ.

     

    وسيتحدث هو وموظفوه أكثر عن أهمية الجوانب الرئيسية من السياسة الخارجية للولايات المتحدة في الماضي، من حقوق الإنسان إلى التعددية ومن الناتو إلى الأمم المتحدة. وسوف يقدم دعما أقل قليلا لزعيم اليمين الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والأمير السعودي محمد بن سلمان.

    لكن من المرجح أن يتوقف التحول عند هذا الحد، لأنه لا يوجد دليل إضافي على أن بايدن يدرك الحاجة إلى التعامل مع تقاليد أمريكا العدائية. صحيح أن بايدن تعلم شيئا من دعمه لحرب العراق الكارثية. لقد تحدث ضد بعض التدخلات كنائب للرئيس أوباما وثبت أنه كان محقا بذلك. ونتيجة لذلك، سوف يهز سيف أمريكا بشكل أقل عدوانية. إنه بحاجة إلى الالتزام بوعده بوقف الدعم الأمريكي للحرب السعودية المفجعة في اليمن، والتي مكنها أوباما واستمر فيها ترامب. ومع ذلك، لسوء الحظ، قد يأتي نهج أكثر حذرا تجاه القوة العسكرية الأمريكية فقط مقابل استعادة العداء مع روسيا، ومواصلة الطريق إلى الحرب الباردة مع الصين التي أشعلها ترامب.

    إن فرصة أن ينهي بايدن "الحرب على الإرهاب" غير المبررة هي فرصة ضئيلة للغاية، وليس فقط في أفغانستان والعراق. أنتوني بلينكن، الذي اختاره بايدن وزيراً للخارجية، سيلغي الكثير من الضرر الذي ألحقه ترامب بالخدمة الخارجية الأمريكية وسمعتها الدولية. ولكن كما أوضح في بودكاست حديثا، فإن الإدارة الجديدة ستلتزم بالتحول من الاستراتيجيات "واسعة النطاق" إلى المجهرية ومن المرئية إلى غير المرئية التي كان بوش وأوباما رائدين فيها، كما لو أن المشكلة هي أن ترامب استخدمها حتى مع المزيد من الذوق.

    أفريل هينز، التي رشحها بايدن لإدارة الاستخبارات الوطنية، ساعدت في ابتكار عمليات القتل المستهدف خلال عملها في وكالة الاستخبارات المركزية. إن الحملة الأبدية للطائرات المسيرة المسلحة والقوات الخاصة ليست تحقيقا لوعد "إنهاء الحروب التي لا نهاية لها". إنه مجرد شعار من أجل الاستمرارية.

    استمرارية الموظفين مثل بلينكن، الذي كان كبير مساعدي بايدن عندما صوت لغزو العراق، هي الطريقة التي تعمل بها عملية الترميم بالفعل. كتبت سوزان رايس، مستشارة الأمن القومي السابقة في عهد أوباما ومرشحة بايدن لمنصب نائب الرئيس تقريبا، والثي تم ذكرها أيضا لمنصب رفيع، أن بايدن يجلب "مجموعة من الخبراء ذوي المؤهلات العالية والمطلعين". وما هو أقل وضوحا هو ما إذا كان هؤلاء المعاونون قد تعلموا ما يكفي في وعودهم لقلب إرث ترامب بينما لم يدركوا مدى استفادته من أخطائهم الجسيمة التي استمر بها.

    في حين أنه من الصعب التنبؤ بحروب المستقبل، فإن سياسته الاقتصادية هي مؤشر أفضل عما إذا كان بايدن ينوي الترميم أو التجديد. على الرغم من وعود الحملة الانتخابية باستعادة التصنيع الأمريكي، إلا أن بايدن لديه سجل طويل في دعم التجارة الحرة في العلاقات الخارجية لأمريكا، بصفته مؤيدا قويا لـ Nafta والشراكة عبر المحيط الهادئ (قبل أن تصبح الأخيرة مثيرة للجدل سياسيا). كان بايدن حذرا بشأن ما إذا كان سينضم إلى أحدث اتفاقية من هذا القبيل. في كلتا الحالتين، كيف سيوازن بين فوائد التجارة الحرة ونتائجها الخطيرة لعدم المساواة والركود أمر لا يزال ينتظر رؤيته.

    وليس فقط انهيار النظام الذي أدى إلى انتصار ترامب في عام 2016، ولكن إخفاقه بهامش بسيط عام 2020 يعني أن الوقت ليس وقت التراخي. ولكن إذا كانت رئاسة بايدن تمثل ما هو أكثر قليلا من الحنين إلى السياسة الخارجية الضائعة، فإنها لن تفوت فقط فرصة تاريخية لإعادة تشغيل أمريكا. إن إحياء الأخطاء القديمة لن يؤدي إلا إلى زحف وحش جديد نحو واشنطن، واعدا بإنقاذ أمريكا منهم.

    #

    امريكا

    انتخابات

    بايدن

    ترامب

    #
    إيكونوميست: هذه تداعيات رفض ترامب الاعتراف بالهزيمة

    إيكونوميست: هذه تداعيات رفض ترامب الاعتراف بالهزيمة

    الجمعة، 20 نوفمبر 2020 07:44 م بتوقيت غرينتش
    أوباما: لست مستعدا بعد للتخلي عن النموذج الأمريكي

    أوباما: لست مستعدا بعد للتخلي عن النموذج الأمريكي

    السبت، 14 نوفمبر 2020 11:44 ص بتوقيت غرينتش
    WP: ذهب ترامب أم بقي فقد أحدث خرابا لا يمكن التسامح معه

    WP: ذهب ترامب أم بقي فقد أحدث خرابا لا يمكن التسامح معه

    السبت، 07 نوفمبر 2020 02:16 م بتوقيت غرينتش
    NYT: ترامب وحلفاؤه يشنون حملة تشكيك بشرعية الانتخابات

    NYT: ترامب وحلفاؤه يشنون حملة تشكيك بشرعية الانتخابات

    الجمعة، 06 نوفمبر 2020 04:41 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • سلوفينيا تتهم مصر بتسميم لاعبيها في بطولة العالم لكرة اليد

        سلوفينيا تتهم مصر بتسميم لاعبيها في بطولة العالم لكرة اليد

        رياضة
      • مدرسة بمصر تتحول لوكر دعارة.. ومتهمون أمام القضاء

        مدرسة بمصر تتحول لوكر دعارة.. ومتهمون أمام القضاء

        سياسة
      • تدهور مفاجئ بالحالة الصحية لزيدان بعد أيام من إصابته بكورونا

        تدهور مفاجئ بالحالة الصحية لزيدان بعد أيام من إصابته بكورونا

        رياضة
      • سماع دوي انفجار قوي في العاصمة السعودية الرياض (شاهد)

        سماع دوي انفجار قوي في العاصمة السعودية الرياض (شاهد)

        سياسة
      • لواء متقاعد يتحدث لـ"عربي21" عن فساد "الشرطة" في مصر

        لواء متقاعد يتحدث لـ"عربي21" عن فساد "الشرطة" في مصر

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      العقد الضائع بمصر.. من الانتفاضة للثورة المضادة الأكثر وحشية العقد الضائع بمصر.. من الانتفاضة للثورة المضادة الأكثر وحشية

      صحافة

      العقد الضائع بمصر.. من الانتفاضة للثورة المضادة الأكثر وحشية

      نشرت صحيفة "الموندو" الإسبانية تقريرا تحدثت فيه عن فشل مسيرة مصر نحو الديمقراطية، بعد مرور عشر سنوات على الثورة التي قامت ضد نظام حسني مبارك، في ظل نظام عسكري قمَع كل الحرية والأمل.

      المزيد
      AP: خطط أمريكية لقواعد عسكرية جديدة في السعودية AP: خطط أمريكية لقواعد عسكرية جديدة في السعودية

      صحافة

      AP: خطط أمريكية لقواعد عسكرية جديدة في السعودية

      قالت وكالة "أسوشييتد برس" إن الولايات المتحدة تخطط لإقامة قواعد عسكرية جديدة على البحر الأحمر في السعودية، مع مطارين عسكريين وسط تزايد التوتر مع إيران.

      المزيد
      MEE: غزة تكافح ضد كورونا والاحتلال يمنع عنها العلاج MEE: غزة تكافح ضد كورونا والاحتلال يمنع عنها العلاج

      صحافة

      MEE: غزة تكافح ضد كورونا والاحتلال يمنع عنها العلاج

      نشر موقع ميدل "إيست آي" تقريرقال فيه، إن هناك 50 مريضا في حالة حرجة من مرض كوفيد -19 يرقدون في وحدة العناية المركزة في مستشفى غزة الأوروبي، فيما أطباؤهم غير واثقين من أن الإمدادات الطبية المتاحة ستكون كافية لإبقائهم على قيد الحياة في الأسابيع القليلة المقبلة.

      المزيد
      WP: منع السفر الذي فرضه ترامب خلق آلاما كبيرة وحزينة WP: منع السفر الذي فرضه ترامب خلق آلاما كبيرة وحزينة

      صحافة

      WP: منع السفر الذي فرضه ترامب خلق آلاما كبيرة وحزينة

      نشرت صحيفة "واشنطن بوست" مقالا للصحفي إيشان ثارور، ترجمته "عربي21"، قال فيه إنه عند التفكير في حظر السفر الذي فرضته إدارة ترامب، يجب استحضار قصة الأمريكي حسين صالح وهو من أصل يمني، والذي لم ير زوجته اليمنية وولديه لأكثر من عامين..

      المزيد
      NYT: أحداث الكابيتول أبرزت خطر التطرف العابر للأطلسي NYT: أحداث الكابيتول أبرزت خطر التطرف العابر للأطلسي

      صحافة

      NYT: أحداث الكابيتول أبرزت خطر التطرف العابر للأطلسي

      نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" تقريرا سلطت فيه الضوء على أصداء اقتحام الكونغرس الأمريكي في أوساط اليمين المتطرف في أوروبا..

      المزيد
      FT: كيف يجمع طحنون بن زايد بين دوره الأمني والتجارة؟ FT: كيف يجمع طحنون بن زايد بين دوره الأمني والتجارة؟

      صحافة

      FT: كيف يجمع طحنون بن زايد بين دوره الأمني والتجارة؟

      نشرت صحيفة "فايننشال تايمز" تقريرا حول دور مستشار الأمن القومي في الإمارات طحنون بن زايد، لا سيما فيما يتعلق بملف التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي.

      المزيد
      روائية فرنسية تحاكي واقع السوريين بأوروبا وتناصر ثورتهم روائية فرنسية تحاكي واقع السوريين بأوروبا وتناصر ثورتهم

      صحافة

      روائية فرنسية تحاكي واقع السوريين بأوروبا وتناصر ثورتهم

      تحاكي الروائية الفرنسية، جوستين أوجييه، الواقع السوري بكتاب بعنوان "نوع من المعجزة"، تروي فيه قصة المعارض ياسين الحاج صالح، المقيم في برلين.

      المزيد
      إندبندنت: 10 أعوام على الثورة تحولت فيها مصر إلى "بوليسية" إندبندنت: 10 أعوام على الثورة تحولت فيها مصر إلى "بوليسية"

      صحافة

      إندبندنت: 10 أعوام على الثورة تحولت فيها مصر إلى "بوليسية"

      قالت صحيفة إندبندنت البريطانية إن 8 أعوام من حكم عبد الفتاح السيسي لمصر، كانت كفيلة بتحويل مصر إلى دولة بوليسية، أكثر من حقبة حسني مبارك وأنور السادات.

      المزيد
      المزيـد