عربى21
الأربعاء، 03 مارس 2021 / 19 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • ضرر الأيادي الخارجية..
  • تركيا: قد نتفق مع مصر حول الحدود البحرية وفقا لمسار علاقاتنا
  • تراجع حاد بدعم الرياض لفلسطين.. ما علاقة "صفقة القرن"؟
  • ارتفاع التضخم السنوي في تركيا أكثر من المتوقع خلال فبراير
  • انفجار غامض قرب مركز فحوصات "كورونا" في هولندا
  • "أوبك+" تخالف التوقعات وتدرس تمديد خفض إنتاج النفط
  • المغرب: الأردن يفتتح قنصلية بإقليم الصحراء الخميس
  • انكماش القطاع الخاص في مصر للشهر الثالث على التوالي
  • فاغنر" الروسية تنتشر في 10 دول أفريقية وتتمركز في 4 منها
  • "العمال" البريطاني يواجه مأزقا قانونيا لتعيينه جاسوسا إسرائيليا
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    انتخابات السلطة وما بعدها.. أسئلة بلا إجابات

    ياسر الزعاترة
    # الجمعة، 15 يناير 2021 07:40 م بتوقيت غرينتش
    2
    انتخابات السلطة وما بعدها.. أسئلة بلا إجابات

    أصدر محمود عباس مرسوما بإجراء الانتخابات التشريعية (أيار) والرئاسية (نهاية تموز)، و"استكمال المجلس الوطني)، في نهاية آب.


    حدث ذلك بعد أن وافقت "حماس" على إجرائها دون اشتراط التزامن مع الانتخابات الخاصة بإعادة تشكيل منظمة التحرير؛ والقبول بالتتابع، بعد الحصول على ضمانات دولية وإقليمية، وهي عبارة تثير السخرية، لأن التنصل من ذلك عبر القول إنها "غير ممكنة" لن يكون صعبا، بدليل ما ورد في المرسوم بعبارة "حيثما أمكن"، فضلا عن الإشارة للنظام الأساس لمنظمة التحرير.


    هذا هو الجزء الأول، فالتعويل على جانب إيجابي في القصة يتمثل في انتخابات تالية حقيقية في الداخل والخارج لإعادة تشكيل منظمة التحرير كمرجعية للشعب الفلسطيني، يبدو إغراقا في التفاؤل، وسيجد القوم قائمة من الأعذار للتنصل من ذلك، وجعل انتخابات الداخلي هي وحدها الممثل، لا سيما أن "فتح" تدرك أن حضور "حماس" في الشتات هو الأكبر، وستحصل "حماس" مع "الجهاد" على غالبية مقاعد المجلس الوطني دون شك.

     

    أما عباس، فلا يريد من القصة سوى استعادة شرعيته المشكوك فيها، ليس في مواجهة "حماس" وحسب، بل في مواجهة "دحلان" أيضا، والذي يستحوذ على جزء لا بأس به من "فتح" (إمكانية المصالحة بينهما واردة لتجاوز المعضلة)، بخاصة في قطاع غزة. ومن هنا قام بتغيير قانون الانتخاب، ليعتمد القائمة النسبية التي كان تفوق حماس فيها محدودا، على أمل التحالف مع فصائل أخرى، والحصول على غالبية يستعيد من خلالها شرعيته، لا سيما أن السيف مسلّط على رقاب الشعب، ويقول له: "إذا انتخبت حماس، فالحصار من جديد"، ما ينفي عن الانتخابات مقولة الحرية والديمقراطية الحقيقية.


    الحجة التي يقدمها مؤيدو برنامج الانتخابات هي "الانقسام"، والبحث عن الوحدة، ومن السهل بعد ذلك اتهام رافضيها بتكريس الانقسام وخدمة الاحتلال.


    هنا يجدر التذكير بأننا عارضنا مشاركة حماس في انتخابات المجلس التشريعي عام 2006، ونذكّر أيضا بموقفنا ضد الحسم العسكري في قطاع غزة رغم مشروعيته من الناحية السياسية في ظل مؤامرة (دايتون- دحلان)، بجانب مشروعيته من الناحية الأخلاقية في ظل عمليات القتل اليومي التي اجتاحت القطاع خلال الشهور التي سبقته (أعني الحسم).


    نذكَّر بذلك لأنه ينسجم مع رؤيتنا في استحالة الجمع بين السلطة والمقاومة (وجود ذلك في غزة سببه عدم وجود الاحتلال المباشر، مع التذكير بأنها مقاومة لرد عدوان، وليست لفتح معركة تحرير)، تماما كما ينبغي علينا أن نذكّر برفضنا لبرنامج "أوسلو" ومشروع السلطة الذي أراح الصهاينة من عبء الاحتلال السياسي والاقتصادي والأمني في آن، وكان الصهاينة يسمُّون سيناريو حلها بـ"السيناريو الكابوس"، فيما وصفها أحد الكتاب الصهاينة بأنها "الاختراع العبقري المسمى سلطة فلسطينية".


    قبل سؤال عملية الانتخابات وما سيترتب عليها، هناك سؤال يتعلق بإجرائها في القدس الشرقية. 
    ألم يقولوا مرارا بأنه لا انتخابات بدون القدس. ماذا لو رفض الاحتلال إجراءها في المدينة؟ ثم ماذا لو وافق؟ ألا يدلُّ ذلك على أنها تصبّ في مصلحته؟! ولا تحدثونا هنا عن الضغط الدولي كسبب للقبول، لأنه محض نكتة سخيفة وبلا معنى.


    حين نأتي إلى الانتخابات، فإن ما ينبغي أن يقال هو أن الحديث عنها كمحطة للمصالحة هو كلام عبثي، لأن الانتخابات في أجواء الاستقطاب لا تنتج غير مزيد من الانقسام، ودعك من حقيقة أن الديمقراطية تحت الاحتلال هي في جوهرها ضرب من العبث، ولو خدمت مسار التحرير، لما سمح بها الغزاة أصلا.


    لقد كانت الانتخابات في المرة الماضية (2006)، محطة باتجاه تكريس سلطة في خدمة الاحتلال (تجديدها بتعبير أدق)، وهي سلطة تقدم للغزاة أفضل احتلال في التاريخ، بينما هو يواصل الاستيطان والتهويد، وحتى القتل والاعتقالات ما دام يلزمه ذلك.

     

    ولك أن تتذكرّ تلك المفارقة المحزنة، فقد ذهب القوم إلى "أوسلو" بدعوى إنقاذ ما تبقى من الأرض التي يلتهمها الاستيطان، فإذ بالاستيطان يتصاعد على نحو جنوني بعد ذلك، وحين لجمته انتفاضة الأقصى لبعض الوقت، كان محمود عباس يراها عبثا، ويتحدى الشعب برمته، ويتآمر على عرفات، وصولا إلى وراثته وإعادة "أوسلو" إلى مساره العبثي الذي يمضي حثيثا منذ 2004، ولغاية الآن، فيما تحوّل الذين كانوا يهجونه من "فتح" بوصفه "كرزاي فلسطين"، إلى مطبّلين له بعد ذلك!!


    لنأت إلى النتائج.
    هل يتذكّر البعض كيف رفض عباس وزمرته الاعتراف بنتائج انتخابات 2006، وكيف سلّموا "حماس" حكومة بلا صلاحيات، وقالوا إن أعضاء التشريعي هم أعضاء في المجلس الوطني، كي تبقى الغالبية لفتح؟!
    دعك هنا من مسخرة مجلس تشريعي يمكن للاحتلال أن يعتقل كل أعضائه خلال ساعات إذا أصبح مزعجا، وقد حدث أن اعتقل معظم أعضاء حماس في التشريعي مرارا، وبالطبع لأنهم يؤيدون خيار المقاومة.


    ماذا سيحدث الآن؟
    هل سيتغير السيناريو لو فازت "حماس"؟
    كلا بالطبع، وإن عوّل عباس على تحالف يمنحه الغالبية، مع أن أسئلة ذلك معقدة بوجود دحلان وتياره الذي يملك الحصة الأكبر من "فتح" في قطاع غزة، مع قليل في الضفة، وهو ما دفعنا للقول إن المصالحة بينهما واردة.


    ماذا لو حصلت "فتح" على الغالبية (مجتمعة مع دحلان أو بدونه)؟ ما هو مصير قاعدة المقاومة التي تمّ بناؤها في قطاع غزة؟ ألن يستعيد عباس مقولة السلطة الواحدة والسلاح الشرعي الواحد، متسلحا بنتائج الانتخابات؟ ألن يعني ذلك أننا سنكرّس تيه القضية بعيدا عن خيارات الشعوب الحرة في مواجهة الاحتلال؛ وهذه المرة بدعاوى ديمقراطية يوجّه بوصلتها تهديد المحتل بالحصار من جديد إذا تم انتخاب حماس؟
    هل فكّر من قبلوا من "حماس" بالانتخابات بذلك كله؟
    سيسأل البعض: ولكن ما هو الحل برأيك؟
    الحل واضح كل الوضوح. إنه يتمثل في وحدة ميدانية على خيار مواجهة الاحتلال، أو "الانتفاضة الشاملة".

     

    وإذا كانت قيادة السلطة تدّعي أنها مع المقاومة الشعبية، فلماذا لا يتوحد الجميع خلف هذا الخيار، وينحصر الحديث عن الانتخابات في تلك المتعلقة بمنظمة التحرير كمرجعية للشعب الفلسطيني في الداخل والخارج، وبيدها القرار السياسي، بينما يجري التوافق على إدارة مدنية للضفة والقطاع لا صلة لها بالسياسة؟
    وحين نتحدث عن المقاومة الشعبية، فنحن نتحدث عن مقاومة حقيقية تشتبك مع الحواجز والمستوطنين الذي يعيثون في الأرض فسادا، وتقدم نموذجا نضاليا يستقطب العالم العربي وشعوبه الحرة، ويُتوقع أن تحظى بتعاطف الرأي العام العالمي.


    وحدها انتخابات المجلس الوطني في الداخل والخارج (نكرر في الداخل والخارج لأن ثلثي الشعب الفلسطيني يعيشون في الخارج) لإعادة تشكيل منظمة التحرير، وتوحيد الجميع تحت لوائها هي المنطقية، أما التعامل مع السلطة بوصفها دولة برئاسة ومجلس تشريعي، فهو تشويه لحقيقة الصراع مع العدو، ووضع للعربة أمام الحصان (دولة قبل التحرير)، وخضوع لشروط سلطة صممت لخدمة الاحتلال.


    سيقول البعض من حركة "حماس" إن ذلك غير ممكن بدون موافقة "فتح"، وهي لا توافق.
    هذا الكلام يُرَدّ عليه بأمرين. الأول هو مساءلة من أمسك بإدارة شؤون "حماس" في الضفة الغربية منذ أكثر من عقد، ونتيجة أدائه الكارثي، والذي يتواصل مع الأسف، وهو ذاته من دفع نحو الموافقة على الانتخابات.


    أما الثاني فهو المسؤولية الجماعية للحركة، ولـ"الجهاد" وللجبهة الشعبية ومن يقبل بخيارها، والتي كان ينبغي عليها أن تبادر إلى طرح مشروع جديد للساحة الفلسطينية يتلخص في إدارة (توافقية) غير سياسية للقطاع والضفة، وإطلاق مقاومة شاملة في كل الأرض الفلسطينية عنوانها طرد الاحتلال من دون قيد أو شرط من أراضي 67، كمقدمة لتحرير شامل، وتبعا لذلك العمل على إنشاء مرجعية بديلة لمنظمة التحرير تقبل بهذا المسار، بالفصائل إياها ومن يقبل من "فتح" والمستقلين، ويتم تكريسها بمرور الوقت عبر الوقائع على الأرض، لا سيما أن المنظمة لم تعد في عهد عباس سوى هيكلية فارغة ملحقة بسلطة خادمة للاحتلال.

     

    ولمن سيردّ بأن هذا الكلام قد مضى أوانه بموافقة حماس على الانتخابات؛ سنذكّره بأننا نردده منذ سنوات طويلة، حين تبدى العبث في مسار عباس، ونتائجه الكارثية.


    بقي القول إننا نتحدث من حيث المبدأ، سواءً أجريت الانتخابات أم  تعطّلت لسبب أو لآخر، وهذه السطور تبدو عابرة للحدث، وتذكيرا بواقع الحال الفلسطيني في هذه المرحلة الخطيرة، وتهرّب عباس من استحقاق المقاومة، لا سيما بعد موجة التطبيع الأخيرة، والتي تهدد بحلول مؤقتة تتحوّل إلى دائمة بحكم الأمر الواقع، وهو المسار الذي يسانده نهج عباس على الأرض؛ وإن رفضه بالكلام.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟

    ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟

    السبت، 27 فبراير 2021 12:14 م بتوقيت غرينتش
    عن جدل سوريا إياه واعتراف إيراني مثير وتواصل النظام مع "الكيان"

    عن جدل سوريا إياه واعتراف إيراني مثير وتواصل النظام مع "الكيان"

    الجمعة، 05 فبراير 2021 07:19 م بتوقيت غرينتش
    أتباع "إسرائيل" العقائديون في إدارة بايدن.. دلالات لأمريكا ولنا

    أتباع "إسرائيل" العقائديون في إدارة بايدن.. دلالات لأمريكا ولنا

    السبت، 30 يناير 2021 12:54 م بتوقيت غرينتش
    بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن

    بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن

    الجمعة، 22 يناير 2021 08:21 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: ناصحو امتهم

      السبت، 16 يناير 2021 11:44 م

      شكرا ياسر؛ ثبت الله عقلك و لسانك و سلوكك على الحق. للأسف ما بالطبع لا يتغير ؛ مشكلة حماس أن عقلها الفكري و السياسي عقل إخواني. و هذا العقل طبعه الثابت عدم الثبات على اي حق و المساومة على كل شيء من اجل الفتات. لو كانت حماس تريد تولى قيادة القضية على انقاض من قادوها إلى جب أوسلوا، ماكانت لترتمي تحت مظلة اوسلوا بعد عشرية من مقاطعتها و تشارك في منتجاتها (سلطة الوهم الفلسطيني التي يستطيع مجند صهيوني محتل تزحيف اكبر راس فيها و نزع ثيابه في الشارع) ثم ما كان عليها ان تتبنى منذ ثلاث سنوات وثيقة سياسية تتخلى بمقتضاها عن ميثاقها الذي تغنت به دهرا وتقبل فيها ما كانت تعيبه على فتح و منظمة تحريريها.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • لهذا السبب رونالدو وصديقته جورجينا يخضعان للتحقيق

        لهذا السبب رونالدو وصديقته جورجينا يخضعان للتحقيق

        رياضة
      • الليرة السورية تواصل الانهيار.. ما علاقة روسيا والصين؟

        الليرة السورية تواصل الانهيار.. ما علاقة روسيا والصين؟

        اقتصاد
      • اعتقالات في الحرس والديوان الملكي السعودي بتهم فساد

        اعتقالات في الحرس والديوان الملكي السعودي بتهم فساد

        سياسة
      • الهذلول تظهر أمام المحكمة والنيابة تطلب إعادتها للسجن (شاهد)

        الهذلول تظهر أمام المحكمة والنيابة تطلب إعادتها للسجن (شاهد)

        سياسة
      • انتقادات لحمدين صباحي بعد حديثه عن اعتقال "الجمل"

        انتقادات لحمدين صباحي بعد حديثه عن اعتقال "الجمل"

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟ ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟

      مقالات

      ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟

      من تابع بعض ما يصدر عن رموز المعارضة العربية، وكثير منهم صار في المنفى، لأن من في الداخل؛ يتوزّعون بين السجون وبين الصمت خشية دخولها؛ فلا بد أنه عثر على الكثير من الآمال المعلقة على الرئيس الأمريكي الجديد (بايدن)، بخاصة فيما يتعلق بملف حقوق الإنسان في عالمنا العربي..

      المزيد
      هزيمة وانتصار.. حق وباطل.. شعوب وأنظمة هزيمة وانتصار.. حق وباطل.. شعوب وأنظمة

      مقالات

      هزيمة وانتصار.. حق وباطل.. شعوب وأنظمة

      أشعل الربيع العربي ومعاركه الكثيرة سيلا من الأسئلة؛ بعضها يدخل في نطاق المحوري، بل حتى الوجودي بالنسبة للبعض، فضلا عن الأخلاقي والسياسي، وساق كل طرف مبرراته لتفسير الأحداث وفق هواه..

      المزيد
      من يملأ فراغ الإخوان؟ من يملأ فراغ الإخوان؟

      مقالات

      من يملأ فراغ الإخوان؟

      سؤال يبدو وجيها بالنسبة للبعض، وقد لا يكون كذلك بالنسبة لبعض الأنظمة الدكتاتورية التي تعتقد أن بوسعها عبر سياسة الحديد والنار، والقبضة الأمنية الشرسة أن تحاصر المجتمع وتركّعه بالكامل.

      المزيد
      عن جدل سوريا إياه واعتراف إيراني مثير وتواصل النظام مع "الكيان" عن جدل سوريا إياه واعتراف إيراني مثير وتواصل النظام مع "الكيان"

      مقالات

      عن جدل سوريا إياه واعتراف إيراني مثير وتواصل النظام مع "الكيان"

      لم نتوقف عن الرد على "الشبيحة" إياهم منذ انطلاق الثورة السورية، رغم هشاشة منطقهم، واستخفاف غالبية الأمة به، غير أن بعضهم ما زال يكرره، معتقدا أن بوسعه تزييف الحقائق، وربما أقنع نفسه بأن الجماهير بلا ذاكرة..

      المزيد
      أتباع "إسرائيل" العقائديون في إدارة بايدن.. دلالات لأمريكا ولنا أتباع "إسرائيل" العقائديون في إدارة بايدن.. دلالات لأمريكا ولنا

      مقالات

      أتباع "إسرائيل" العقائديون في إدارة بايدن.. دلالات لأمريكا ولنا

      ليس ثمة أقلية تصل بها الغطرسة هذا المستوى، إلا وتصطدم بالمجتمع في يوم من الأيام. صحيح أن الكيان الصهيوني موجود ويمكنه احتضان كل يهود العالم، وهو يتعامل كوصيٍّ عليهم من ناحية عملية، لكن المؤكد أن ذلك الكيان لن يغدو شيئا من دون دعم الغرب، وفي مقدمته الولايات المتحدة..

      المزيد
      بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن

      مقالات

      بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن

      لن يخرج بايدن من جلباب ترامب، كما تبين من خطاب بلينكن

      المزيد
      عن قاسم سليماني ومعاركه وثأره عن قاسم سليماني ومعاركه وثأره

      مقالات

      عن قاسم سليماني ومعاركه وثأره

      في ذكرى مرور عام على اغتياله؛ عاد قاسم سليماني ليحتل صدارة الإعلام من جديد؛ أقله لبعض الوقت، في ظل الاحتفالات التي أقيمت له في إيران والعراق واليمن ولبنان، حيث تحضر السطوة الإيرانية، وفي ظل تجدد الحديث عن ثأره الذي ستأخذه إيران..

      المزيد
      عن أسئلة العام الجديد الكثيرة وإجاباتها عن أسئلة العام الجديد الكثيرة وإجاباتها

      مقالات

      عن أسئلة العام الجديد الكثيرة وإجاباتها

      كثيرة هي الأسئلة المطروحة على الأجندة العربية والإقليمية والدولية في العام الجديد، بعد عام بائس على مختلف المستويات، بخاصة فيما يتعلق بمنطقتنا..

      المزيد
      المزيـد