عربى21
السبت، 25 يونيو 2022 / 25 ذو القعدة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • كييف غاضبة من تل أبيب.. اتهمت ليبرمان بالجاسوسية لبوتين
  • أزمة تمويل"الأونروا" تصل الرواتب.. والعجز يتخطى هذا الرقم
  • الصلابي للرئيس قيس سعيد: الدولة دينها الإسلام وهذا الدليل
  • هل تواطأ القضاء مع الأمن في مقتل الباحث المصري هدهود؟
  • الشاعر ناصر جريس العيسى.. رحّالة فلسطيني من أجل التعليم
  • انفجارات عنيفة بأوكرانيا.. وكييف تطالب بتكافؤ قوة مع الروس
  • أوروبا تستعد لمواجهة "شتاء صعب" بسبب أزمة الطاقة
  • جدل بعد اختفاء المطربة آمال ماهر.. اتهامات لتركي آل الشيخ
  • سرقة 100 مليون دولار من منصة ناشئة للعملات الرقمية
  • تركيا تسقط التهم عن 26 سعوديا اتهموا بجريمة خاشقجي
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    مداخل التلبيس والالتباس.. مفاهيم ملتبسة (2)

    سيف الدين عبد الفتاح
    # الثلاثاء، 17 مايو 2022 11:54 م بتوقيت غرينتش
    1
    مداخل التلبيس والالتباس.. مفاهيم ملتبسة (2)

    في كثير من الأحوال تمر علينا سياقات مختلفة ومشاهد متنوعة وتبرز كلمات، وتتوارى أخرى، وتأتي معان وتُطرد أخرى، ولا نحاول أن نتعرف على المداخل التي قد تفسر هذه الأحوال في عالم المفاهيم وميدان الكلمات. ونظراً لأنني قد اهتممت بمشروع المفاهيم منذ فترة طويلة، وما تطرقت إليه في هذا الباب وعملي المتواضع فيه؛ من إشكالات وتأويلات؛ فإن الأمر بالمجمل ربما يعود الى حال الالتباس والتلبيس المفاهيمي، حال الالتباس الذي يشير إلى الحيرة من جراء عوامل كثيرة، وعامل التلبيس الذي يشير إلى التعمد والقصد، وحال التبرير والتغرير الذي يتعلق بعالم الكلمات والأفكار والمفاهيم.

    وكذلك حال السلطة التي تصدِّر كل ألوان الخوف، فتغلف عالم إدراك المفهوم بما يخدم تلك السلطة ومعالم طغيانها، والعوالم الرمزية التي يقوم عليها ذلك الرمز الشيطاني الذي يتلاعب بالعقول من خلال الكلمات والأفعال في تلك السياقات الشيطانية وغسيل المخ الجماعي، وعالم الخديعة والمخاتلة التي ترتبط بزخرف القول وربما فائض الكلام، وكذلك الكلام الساكت الذي لا معنى له وليس له من أثر حقيقي في حياة الناس، ليشكل بابا من أبواب اللغو المفاهيمي. كل ذلك يدور بين سياقات التلبيس ومشاهد الالتباس.

    وكنت قد أشرت في المقال السابق إلى ضرورة الاهتمام بعالم المفاهيم لأهميته الكبرى في تمكين الهوية الثابتة والقدرة على التعبير عن الإرادة الواضحة؛ ليقوم عالم المفاهيم بكل وظائفه في البلاغ والبيان والإفصاح، ويشكل بذلك مدخلاً من مداخل بناء الوعي وترشيد السعي. إن عالم المفاهيم بما يمثل من عالم إدراكات يشكل في حقيقة الأمر أول عتبات الوعي الحضاري والتعرف على تلك المداخل السلبية التي قد تهجم على ميدان المفاهيم؛ إن وضعاً وإن نقلاً وإن تداولاً واستعمالاً، ومن المسائل التي تشكل مقدمات للوعي للتعرف على موانعه أو مواجهة محاولات تزييفه، فينتقل من تلك الحال لإدراك عالم السلبيات في المفاهيم إلى ضرورة بناء مفاهيمي، يسهم في ذلك الوعي الإيجابي والجمعي في الأمم والثقافات والحضارات والشعوب، فيشكل بذلك إطاراً مهما ليس فقط في بناء الوعي الآني، ولكن يسهم في تمكين الوعي الممتد، ولا يرتبط فقط بالوعي الفردي ولكن يبني صروحاً من الوعي الجمعي؛ كل ذلك أمر يتعلق بعالم الإدراكات والتصورات ويسهم في بناء الآراء والاتجاهات والمواقف والسلوكيات.

    عالم المفاهيم بما يمثل من عالم إدراكات يشكل في حقيقة الأمر أول عتبات الوعي الحضاري والتعرف على تلك المداخل السلبية التي قد تهجم على ميدان المفاهيم؛ إن وضعاً وإن نقلاً وإن تداولاً واستعمالاً


    وفي هذا المقام وفي صدر هذه السلسلة حري بنا أن نتناول تلك المداخل السلبية، مشيرين إلى المعاني التي تتعلق بالمفاهيم التي تقوم على بناء الوعي الشامل. إن إدراك مدخل المفاهيم العدوة والكلمات العدوة -والتي أشار إليها كل من صادق الرافعي وعبدالوهاب المسيري- ذلك المدخل الذي يحاول تمرير مصطلحات ومفاهيم العدو حتى تتمكن منا فتؤدي إلى هزيمة الإرادة المعنوية قبل أي هزيمة مادية، وتشكل الشروط المتعلقة بتغلغل تلك المفاهيم وتمكنها من النفوس فتشكل بذلك مدخلاً من مداخل انتصارات العدو في معركة المعنى والذاكرة المتعلقة بأمتنا.

    مدخل الاستبداد الذي يتعلق بحال الطغيان والاستخفاف، وهو أمر شديد الخطورة حينما يتعلق بالحالة الفرعونية والطغيانية التي تصدر عالم المفاهيم الذي يضمن للاستبداد استمراره وللطغيان فرض سلطانه


    أيضا مدخل الكلمات المظلومة التي أشار إليها "البشير الإبراهيمي" حينما تحدث عن ظلم الكلمات وعملية التضليل التي تتعلق بها للحقيقة والعقول، كذلك مدخل الاستبداد الذي يتعلق بحال الطغيان والاستخفاف، وهو أمر شديد الخطورة حينما يتعلق بالحالة الفرعونية والطغيانية التي تصدر عالم المفاهيم الذي يضمن للاستبداد استمراره وللطغيان فرض سلطانه.

    وكذلك مدخل اغتصاب الكلمات ضمن ما يقوم من انقلابات؛ ذلك أن الانقلابات التي يمكن أن تحدث هنا أو هناك إنما تُحدث انقلاباً في عالم المفاهيم وعالم القيم والأخلاق، وما يرتبط بذلك من إدراكات حتى يوطن الانقلاب مفاعيله ويمرر خطابه ووطد نظامه.

    ومن تلك المداخل أيضا مدخل العلاقة بين الغالب والمغلوب؛ الذي يقوم على التقليد والتبعية وفيه يحاكي المغلوب الغالب في مفاهيمه، حيث يبتلعها ابتلاعاً، أو يتزيّا بها من دون أن يفطن إلى معالم عدم مناسبتها أو تأثيراتها وفاعليتها، وتعبر عن حال الاستهلاك المفاهيمي الذي يضر به أو مستقبله.

    ولعل كل ذلك يرتبط أيضا بمدخل خطير من جراء التفاعل الدوني والمنهزم في سياقات التغريب، أي اتباع سنَن الغرب وحضارته وثقافته وقيمه من دون مناقشة أو تعقيب؛ تحت دعوى "ارتقاء قيم الغرب وإنسانيتها وعالميتها".

    ولعل عالم المفاهيم حينما يكون مسكوناً بحال السلطة والتسلط والصراع فإنه ينتج تلك المفاهيم التي تتعلق بالاستعباد والعبودية، فكان ذلك التمييز البصير الذي أتى به "أبو حيان التوحيدي" في كتابه المهم "رسالة في العلوم"، وكأنه يشير إلى تصنيف خطير ومهم يميز بين "المفهوم العبد" و"المفهوم الحر".

    ومن أخطر المداخل كذلك مداخل التسميم السياسي والمعنوي والحضاري الذي يجعل الكيان الحضاري والاجتماعي في قابلياته واهناً خائراً فاقد الإرادة، فيتعامل مع عالم المفاهيم بمسلك مريض لا يحسن إطلاقاً إلا أن يتعامل مع عالم أفكار انتقده "مالك بن نبي"؛ بإسهاماته في رصد المفاهيم والأفكار الميتة أو المميتة أو القاتلة أو من نوع المفاهيم المخذولة والمنتقمة، وكذلك تبني المفاهيم المتخاذلة وبعض هذه المفاهيم التي تتحول من خلال "الفكرة الوثن" إلى "المفهوم الوثن".

    وتبدو لنا كذلك مداخل الالتباس والحيرة في كثير من السياقات، والتي تشير إلى مداخل الحمولة السلبية في عالم المفاهيم التي تجعلنا نفر من أو نتخلى عن تلك المفاهيم، فنصاب بفوبيا المفهوم إن تداولاً وإن استعمالاً. وها هي المداخل التي تورث القلق والاضطراب أصلا من خلال "مدخل الحيرة" في عالم مفاهيم المراحل الانتقالية التي يختلط فيها الحابل بالنابل، ما لم يكن هناك عقل مُميز بصير يعرف للمراحل الانتقالية قدرها ويتعرف على عالم المفاهيم الانتقالي وضروراته.

    ميزان المفاهيم الذي يفضح هذا التلبيس ويخرجنا من هذا الالتباس هو من صميم مهمة البيان التي ترتبط بعموم الإنسان، وتشكل في حقيقة الأمر بناء الرشد في وعيه وتمكين الفاعلية في سعيه


    ولعل أيضا من مصادر ذلك الالتباس ما يعود إلى استخدام مدخل الثنائيات ضمن مظاهر كثيرة، وضمن عمليات تلقي خطيرة لتلك الثنائيات التي تسكنها حالة صراعية تؤدي في النهاية إلى حال من التنازع والفرقة والاستقطاب التي قد تتشكل في حروب أهلية كلامية، وكذلك مفاهيم تتعلق بمحاولات التجميل الكاذب؛ وتجميل القبيح باستخدام زخرف القول ومحاولات صناعة الصورة زيفاً وتزويراً.

    مداخل بعضها من بعض تعبر عن مسالك عدة تؤثر على عالم المعاني فتوهن الإرادة الحضارية، وتشكل حالة من حالات الالتباس الجماعية وقابليات التلبيس؛ التي تثور مع كل حادث أو حديث يبرز فيه فيؤدي إلى حالات من الخضوع أو الخنوع أو من الخذلان أو التخذيل أو من التهوين أو التهويل أو من التطويع أو التطبيع.

    وميزان المفاهيم الذي يفضح هذا التلبيس ويخرجنا من هذا الالتباس هو من صميم مهمة البيان التي ترتبط بعموم الإنسان، وتشكل في حقيقة الأمر بناء الرشد في وعيه وتمكين الفاعلية في سعيه. من أجل ذلك فإننا في مفتتح هذه السلسلة يجب أن نقف على تلك المداخل السلبية في عالم المفاهيم والتعرف عليها، ونحدد موضع الإشكال والخلل فيها، ونبين طرائق الاستجابات الفاعلة لها.

    وضمن هذا الاهتمام وقبل التعرض لحزم مفاهيم بعينها تعالج كافة هذه المداخل، يأتي بيان خطورتها كل واحد منها في مقال مستقل يوضح الأضرار والمفاسد التي يمكن أن تلحق بالأوطان وكرامة الإنسان، وكذلك الوقوف على تلك الآثار ومدافعتها ضمن ساحة التدافع المفاهيمي لبناء وعي جديد، وتمكين مسالك سعي سديد.

     

    twitter.com/Saif_abdelfatah
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    الاستبداد

    الوعي

    مصطلحات

    مفاهيم

    #
    احتكار الوطنية.. مفاهيم ملتبسة (7)

    احتكار الوطنية.. مفاهيم ملتبسة (7)

    الثلاثاء، 21 يونيو 2022 11:30 م بتوقيت غرينتش
    التباس مفهوم الفساد تلبيس على مداخل الإصلاح.. مفاهيم ملتبسة (6)

    التباس مفهوم الفساد تلبيس على مداخل الإصلاح.. مفاهيم ملتبسة (6)

    الثلاثاء، 14 يونيو 2022 10:52 م بتوقيت غرينتش
    إعادة الاعتبار للسياسة.. مفاهيم ملتبسة (5)

    إعادة الاعتبار للسياسة.. مفاهيم ملتبسة (5)

    الثلاثاء، 07 يونيو 2022 11:10 م بتوقيت غرينتش
    "إصلاح" مفهوم "الإصلاح".. مفاهيم ملتبسة (4)

    "إصلاح" مفهوم "الإصلاح".. مفاهيم ملتبسة (4)

    الأربعاء، 01 يونيو 2022 12:10 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: حمدى مرجان

      الأربعاء، 18 مايو 2022 10:48 ص

      قال احدهم : " الظواهر الاجتماعية معقدة ، والتنبؤ بنتائجها مستحيلا " ، فاذا كنت لا تستطيع التنبؤ بالنتيجة فلن تستطيع وضع الخطة التي تحصل بها علي النتائج المرجوة ، الا اذا كانت التيارات الفاعلة الرئيسية في المجتمع في نفس الاتجاه

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • جنازة "مهيبة" للعالم التركي محمود أفندي بإسطنبول (فيديو)

        جنازة "مهيبة" للعالم التركي محمود أفندي بإسطنبول (فيديو)

        سياسة
      • صعود قوي لليرة التركية مقابل الدولار بنهاية تداولات الأسبوع

        صعود قوي لليرة التركية مقابل الدولار بنهاية تداولات الأسبوع

        تركيا21
      • كاميرات مراقبة تكشف تفاصيل جريمة قتل "طالبة المنصورة"

        كاميرات مراقبة تكشف تفاصيل جريمة قتل "طالبة المنصورة"

        من هنا وهناك
      • ما سر صعود الروبل الروسي لأعلى مستوى منذ 7 سنوات؟

        ما سر صعود الروبل الروسي لأعلى مستوى منذ 7 سنوات؟

        اقتصاد
      • السيسي يستقبل أمير قطر في مطار القاهرة (شاهد)

        السيسي يستقبل أمير قطر في مطار القاهرة (شاهد)

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      احتكار الوطنية.. مفاهيم ملتبسة (7) احتكار الوطنية.. مفاهيم ملتبسة (7)

      مقالات

      احتكار الوطنية.. مفاهيم ملتبسة (7)

      يا لها من خطة جهنمية من نظام مستبد حينما تضيق بالمواطن بتضيق الوطن عليه، وتنزع عنه المواطنة، وتتهمه بالخيانة وتعريه من كل معاني الوطنية وما يمت إليها بصلة، إنها تريد أن تجعله منبوذا من جماعته ومن أهله

      المزيد
      التباس مفهوم الفساد تلبيس على مداخل الإصلاح.. مفاهيم ملتبسة (6) التباس مفهوم الفساد تلبيس على مداخل الإصلاح.. مفاهيم ملتبسة (6)

      مقالات

      التباس مفهوم الفساد تلبيس على مداخل الإصلاح.. مفاهيم ملتبسة (6)

      إنه الدرس الذي نتعلمه من تلك الرؤية الخلدونية لعلم المفاهيم والسنن لما نشهده من ترابط بين عناصر شبكة الفساد والإفساد، ونقض عُرى العمران بسبب الظلم وطبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد، وتمكين بيئة كل ظلم وقابليات فساد وإفساد؛ وخراب البلاد والعباد

      المزيد
      إعادة الاعتبار للسياسة.. مفاهيم ملتبسة (5) إعادة الاعتبار للسياسة.. مفاهيم ملتبسة (5)

      مقالات

      إعادة الاعتبار للسياسة.. مفاهيم ملتبسة (5)

      لا نتحدث عن مجرد مفردة لغوية، ولكن عن مفهوم جوهري وتأسيسي يرتبط بمنظومة كبرى ورؤية حضارية للعالم، وما يرتبط بذلك من إدراكات، وما ينتج عنه من تصرفات ومواقف وممارسات. وتبدو لنا مصادر الالتباس في مساحات وساحات تداول هذا المفهوم واسعة ومتعددة ومتداخلة؛ يمكن أن نقف عليها واحدا تلو الآخر

      المزيد
      "إصلاح" مفهوم "الإصلاح".. مفاهيم ملتبسة (4) "إصلاح" مفهوم "الإصلاح".. مفاهيم ملتبسة (4)

      مقالات

      "إصلاح" مفهوم "الإصلاح".. مفاهيم ملتبسة (4)

      يمكن أن نتعرف على ما تعرض له مفهوم الإصلاح من تلبيس من خلال رصد إشكالات ست تتناول جوانب التلبيس المتعددة التي ترتب عليها التباسات في المدارك والفهم

      المزيد
      كلمات مظلومة.. مفاهيم ملتبسة (3) كلمات مظلومة.. مفاهيم ملتبسة (3)

      مقالات

      كلمات مظلومة.. مفاهيم ملتبسة (3)

      كلمات الأمة ومفاهيمها التي ترتبط بهويتها ونهوضها لا بد أن تكون محل اهتمام لا يفرط في المباني ولا المعاني ولا المغازي التي تسكن تلك الكلمات، ويجب أن نصد عنها كل من يحاول التدليس عليها أو التلبيس بها

      المزيد
      المفاهيم.. الأهمية والضرورة.. مفاهيم ملتبسة (1) المفاهيم.. الأهمية والضرورة.. مفاهيم ملتبسة (1)

      مقالات

      المفاهيم.. الأهمية والضرورة.. مفاهيم ملتبسة (1)

      المفاهيم تقع في قلب التدافع الإنساني والصراع الحضاري للأمة الإسلامية، في ظل سعي القوى الغالبة إلى نمذجة مفاهيمها وتنميطها وترويجها بل وفرضها بين الأمم، متجاوزة كل مظاهر التمايز الثقافي والحضاري لتلك الأمم ومقتضيات تميزها ومستلزمات ترسيخ هويتها

      المزيد
      في الختام.. المواطنة من جديد (101) في الختام.. المواطنة من جديد (101)

      مقالات

      في الختام.. المواطنة من جديد (101)

      تلك السردية المزعومة في "الاختيار" لم تكن في حقيقة الأمر إلا قهراً وقسراً، والترويج للخنوع والخضوع

      المزيد
      بئست الجمهورية الجديدة!.. المواطنة من جديد (100) بئست الجمهورية الجديدة!.. المواطنة من جديد (100)

      مقالات

      بئست الجمهورية الجديدة!.. المواطنة من جديد (100)

      التبشير بالجمهورية الجديدة ترافق معه خطاب يتعلق بالجمهورية المفلسة، وبدت ماكينة التبريرات التي يطلقها ذلك النظام ليست إلا أسطوانة مشروخة يعدد فيها الأسباب الزائفة والمختلقة ولا يعترف أبدا بفشله، بل يحيل ذلك الفشل من كل طريق إلى غيره، ويحمّل عموم الناس تبعاته وآثاره

      المزيد
      المزيـد