هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال ضابط كبير في الجيش الإسرائيلي أمس الاثنين إن إسرائيل تعد لإقامة شبكة من أجهزة الاستشعار في مسعى لرصد عملية بناء الأنفاق التي تصل لأراضيها من قطاع غزة.
لم يبق في كيبوتز كفار عزة المحاذي لقطاع غزة، سوى عدد قليل من الإسرائيليين بعدما دفع الخوف الذي تثيره الانفاق التي حفرتها حركة حماس بمعظم سكانه إلى الهرب.
أكد قائد في الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن الحركة مستعدة لمواصلة القتال وأن هناك الآلاف ممن يرغبون بالقتال في ألوية كتائب عز الدين القسام.
تناقل العديد من الإسرائيليين على مواقع التواصل الاجتماعي صورة تعبيرية لأحد عناصر كتائب القسام وهو يخرج من فتحة نفق على سطح القمر.
باتت الأنفاق التي تقوم الجبهة الإسلامية بحفرها في حلب القديمة؛ مصدر رعب لقوات النظام السوري، وأصبح الكشف عن تلك الأنفاق الشغل الشاغل لها.
كتب محرر الشؤون الدفاعية في صحيفة "صاندي تلغراف" كون كوغلين تقريرا زعم فيه أن حركة حماس تقوم بالتفاوض لعقد صفقة أسلحة مع كوريا الشمالية وذلك لسد النقص في احتياجاتها من الصواريخ التي استخدمتها في الحرب ضد إسرائيل والجارية منذ 20 يوما.
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية: "هذه الأيام حتى المدرسة في غزة -التي من الواضح أنها ملجأ تديره الأمم المتحدة- لا يمكنها حماية الفلسطينيين في غزة من الهجمات القاتلة. فهذه المدرسة الواقعة في بلدة بيت حانون، شمالي غزة،
"أيها السكان الزموا بيوتكم. ولا تخرجوا"، كان هذا هو مضمون الرسالة النصية التي أرسلت فجرا للإسرائيليين المقيمين في "كيبوتز" قرب حدود قطاع غزة قبل أن يفتش الجنود في أرضه عن مسلحين فلسطينيين.
أكد الصحفي الإسرائيلي عاموس هرئيل أنه يجب على إسرائيل بعد أن تنتهي الحرب في غزة، أن تسأل نفسها؛ ما الأمور التي أوصلتها لعملية برية في القطاع؟، مطالباً سلطات بلاده بمراجعة الإجراءات التي قامت بها في عملية "عودوا أيها الأخوة" وتأثيرها في التصعيد.
هاجم المحلل السياسي والأمني الإسرائيلي بن كاسبيت قطر واتهمها بتمويل الأنفاق المتفجرة واستثمار الملايين من الدولارات فيها.
في الوقت الذي يواصل فيه جيش الاحتلال غاراته الجوية على قطاع غزة، فإن أكثر ما يدفع قادة المؤسسة الأمنية الصهيونية للتردد في توسيع العمليات العسكرية ضد القطاع وشن حملة برية هو الفزع من "الأنفاق الحربية"، التي تدعي تل أبيب أن "كتائب عز الدين القسام"، الذراع العسكرية لحركة حماس قد نجحت في حفرها..
تشهد الأنفاق المحفورة في باطن الارض على المدخل الشرقي لدمشق، على حرب من نوع آخر بين القوات النظامية والثوار، تستعمل فيها الى الاسلحة التقليدية، تقنيات متعددة منها الانصات والمكر والتسلل.
تختصر مشاهد رافعات البناء، في مدينة رام الله وسط الضفة الغربية، الحالة العمرانية التي تشهدها المدينة، ومدن أخرى في الضفة الغربية، والتي ازدهرت بشكل ملحوظ منذ العام 2008.
أعلن قائد ما يعرف بوحدة الأنفاق في كتيبة لواء التوحيد، أبو أسد، تبنيه عملية تفجير مقر الشرطة العسكرية والشبيحة، في فندق كارلتون في حلب يوم 8 أيار/ مايو الجاري، قائلا إنهم تعلموا فكرة الأنفاق من فلسطيني جاء لزيارتهم العام الماضي، حيث كانوا يبحثون عن وسائل لكسر جمود الحرب، والتفوق على النظام.
أصدر العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، أمرا ملكيا بالموافقة على دعم مشروع تطوير التعليم عبر برنامج مدته 5 سنوات وكلفته 80 مليار ريال (21.3 مليار دولار)، وذلك بخلاف المخصص في الميزانيات.
قالت صحيفة "فايننشال تايمز" في تعليق لها على الانتخابات الرئاسية الأخيرة في الجزائز، إن هذا البلد وضع "الاستقرار" على ما يبدو فوق "الإصلاح".