هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إن حفتر وهو يتحدى الإرادة الدولية التي توافق أهم ممثليها على الحل السلمي للنزاع الليبي إنما يذكر الغرب بشخص القذافي، وسخريته من الأطراف الدولية وتحديه للمجتمع الدولي إلى درجة الإخلال بالبرتوكولات الحاكمة في التواصل الدبلوماسي..
لا يمكن قراءة الأحداث في المنطقة العربية بمعزل عن بعضها، ومهما حاولت وسائل الإعلام ومنظرو "الهويات القطرية" ترويج انتهاء أحلام العروبة فإن الواقع يثبت فشل هذه التنظيرات..
هناك تطوران مهمان بشأن اليمن حدثا أواخر الأسبوع المنصرم ويشيران إلى طبيعة المآزق التي وصلت إليها حرب التحالف في هذا البلد..
كشفت بيانات ميزان المدفوعات المصري للعام الماضي الميلادي العديد من الظواهر التي لحقت بالاقتصاد المصري عام 2018..
أدى البابا زيارة إلى المغرب وصفت بالتاريخية. وهي ليست الزيارة الأولى من نوعها للعالم العربي حيث سبق له أن أقام قداسا بدولة الإمارات..
لم تكن خطوة اللواء المتقاعد خليفة حفتر بإعلان الزحف "المقدس" على مدينة طرابلس في ليبيا سوى النهاية المنطقية لسلسلة من المغامرات..
في الأجواء السياسية الراهنة في المنطقة؛ وفي مرحلة ما بعد الربيع العربي تحديدا؛ حيث تاهت البوصلة واختلت الأولويات، برزت ظاهرة الشيخ المهرّج..
حتى يوم الناس هذا انعقد ثلاثون مؤتمر قمة عربية عادية، وثلاثة مؤتمرات اقتصادية، وتسعة مؤتمرات غير عادية، ومثلها مؤتمرات طارئة، وفي تقديري فإن مؤتمر القمة الوحيد الذي يستحق مسمى "غير عادي"، كان ذاك الذي انعقد في مصر في أيلول/ سبتمبر من عام 1970.
يرى الكاتب والباحث في الشأن الليبي السنوسي بسيكري أن رئيس حكومة الوفاق في طرابلس فايز السراج، ينبغي أن ينخرط في عملية الردع ضد حفتر وأن يدشنها بموقف سياسي رافض للتقارب معه، إلا إذا قدم الأخير اعتذارا عن عدوانه..
عندما كانت الدعوة لمظاهرات 30 يونيو، كنت مدركا تماماً أنها الثورة المضادة، وكان بمقدوري أن انحاز للانقلاب العسكري.
يرى الكاتب التونسي طارق الكحلاوي، أن أي انتقال ديمقراطي حقيقي في الجزائر سيجعلها أقوى ومن ثمة قاطرة لإعادة تشكيل الاتحاد المغاربي بحضور ليبيا ديمقراطية. وأن تونس ستكون أكثر الأطراف الإقليمية تهيبا من عدم الاستقرار السياسي والأمني على جانبيها الشرقي والغربي.
يقدم الكاتب المغربي طارق أوشن، مقارنة بين ما جرى للرئيس الشاذلي بن جديد مطلع العام 1992، وما جرى ولازال يجري للرئيس عبد العزيز بوتفليقة هذه الأيام، ويرى أن القاسم المشترك بينهما أن من يدير المشهد في الحالين هو الجيش.
تعيش الأنظمة الرسمية اليوم أعمق أزماتها على الإطلاق والتي تتجلي في إنكار الواقع الجديد ومحاولة إعادة الزمن إلى الوراء قسرا من أجل منع كل الحلول والبدائل السلمية التي تطرحها الشعوب..
هل هذه الانتفاضة الشعبية والمؤسساتية المصرية تقتصر على القطط فقط؟ ألا يمكن أن ننظر للسجناء السياسيين في مصر، بنفس نظرتنا الحانية للقطط؟
أقول في نهاية هذه السلسلة التي سنستأنف غيرها؛ إن هذه الدعوة في المقالات الستين تؤكد لكل هؤلاء الذين لهم سهم في ثورة يناير وأسهم في ثورة مستأنفة: مارسوا النقد الذاتي يرحمكم الله
انتهت الانتخابات المحلية في تركيا، ولكن النقاش حول نتائجها يبدو أنه لن ينتهي خلال أيام، في ظل تقارب النتائج في بعض المدن الكبرى، مثل العاصمة أنقرة وإسطنبول، وظهور نتائج غير متوقعة في بعض المدن الأخرى، وخسارة حزب الشعوب الديمقراطي..