هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لأنّ الإعلام الفلسطيني ما يزال حتى هذا اليوم يواكب جرائم الاحتلال من قتلٍ وتهجير واعتقالٍ واستيلاءٍ على الأراضي والحقوق، فقد أخذت دولة الاحتلال على عاتقها تصفيته بشكل كامل
لا شك أن ارتباط برلمان ما بعد ثورة يناير 2011 بالثورة وما تلاها من أحداث تمت قبل انقلاب العسكر في تموز/ يوليو عام 2013 لهو تعبير صادق عن الآمال التي عُقدت من أجل مستقبل أفضل لمصر...
يبدو الفشل كمصير محتوم للسياسة الإماراتية، كون تركيا قوية وتتمتع بتأييد شعبي عربي جدّي وعميق
موقف الرئيس الشهيد الدكتور محمد مرسي الذي قالها صريحة مدوية: "إن نقصت مياه النيل قطرة واحدة فدماؤنا هي البديل"
لبس التمييز أثوابا جديدة من قوانين التمييز وسوء تطبيق القانون بحقهم
رحل الرئيس مرسي وبقيت مواقفه خالده وصموده داخل محبسه مدرسة لكل من بعده، في الثبات على الموقف والشجاعة في الحق وعدم الرضوخ للباطل مهما علا صوته وسوطه
نقترب من تلك القذيفة التي أثقلت كاهل الدب المسكين وجمعت بين أبو ظبي وبلغراد تحت مائدة واحدة في بيت ليبي من بيوت عين زارة
هل أفلح كل هذا الظلم والتنكيل في تغييب اسم مرسي من الوجود، أو محوه من التاريخ؟! كلا.. العكس هو الصحيح! فمرسي لم يعد مجرد رئيس سابق لمصر، بل أصبح رمزا أمميا، عابرا للحدود
إن الإرهاب والتطرف والشطط والإنحراف الفكري والسلوكي مرفوض بشكل قاطع، ولا يُقره دين ولا عقل ولا منطق ولا قانون ولا عُرف، سواء من الأفراد أو الجماعات أو السلطات الحاكمة، والحل هو الحوار وعودة السياسة والتعددية وتفعيل القانون
انتهت الجولة الخامسة من مفاوضات سد النهضة والأعمال مستمرة، والنظام المصري يبحث عن مبررات لا حلول، مبررات إعلامية يرضي بها الشعب أو بالأحرى يسكته ويكيد بها معارضيه، ولتذهب القضية إلى الجحيم وهو ما يستلزم حراكا شعبيا فاعلا لحل الأزمة
رسالة العتيبة للمؤسسة الصهيونية عبر "يديعوت أحرنوت" تزيل اللثام عن غموض العلاقة بين أبو ظبي وتل أبيب، وهي تحول استراتيجي في رؤية أبو ظبي لتل أبيب كـ"فرصة" ترتكز عليها بنية بعض النظام العربي المنهمك في إرسال إشارات التطبيع..
تُظهر الأحداث الأخيرة في الولايات المتحدة تلوّن العالم وتعاطفه المتحيّز، وفق ما تُظهره حادثة قتل الشاب الأمريكي من أصول أفريقية جورج فلويد.
تبقى النقطة البيضاء المضيئة وسط كل هذا هو دخول تركيا بثقلها في تلك المعادلة من أوسع الأبواب، وبما تملكه من تاريخ وحضور جيوسياسي
ما إن أعلنت عن عنوان حلقة "انتهاكات إعلام المعارضة لمواثيق الشرف الصحفي" حتى جاءتني السهام، وبعضهم حاربني في لقمة عيشي، أية حرية ندعو لها في شعاراتنا الثورية؟
يُمكنُ وسمُ خطاب الرئيس الفرنسي "ماكرون" لليلة البارحة (14 حزيران/ يونيو 2020) بـ"خطاب النصر"، أي الإعلان الرسمي عن التحكم في وباء "كوفيد- 19"
سوف أتناول بعض النقاط المهمة بعد متابعة ردود الفعل على هذه الدراسة من خلال بعض النقاط التي أراها من وجهة نظري مهمة.